أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، احترام الحكومة ودعمها للعمل النقابي والمدني، وموقفها الثابت في حماية الحريات، بما فيها حرية التعبير، ورفض أي شكل من اشكال التضييق على الحريات الصحفية.
ارتفعت الصادرات غير البترولية في المملكة العربية السعودية بنسبة 22.8 بالمائة خلال شهر سبتمبر لعام 2024م، وارتفعت الصادرات الوطنية غير البترولية بنسبة 11.6 بالمائة باستثناء إعادة التصدير، وارتفعت قيمة السلع المُعاد تصديرها إلى ما نسبته 65.4 بالمائة في نفس الفترة.
فرض سيلتا فيغو التعادل على ضيفه برشلونة بهدفين لكل منهما في المباراة التي جمعتهما، ضمن منافسات الجولة الرابعة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم لكرة القدم، والتي شهدت فوز أتلتيكو مدريد على ديبورتفو ألافيس بهدفين لهدف.
الجامعة العربية تدين قرار سلطات الاحتلال بشرعنة المستوطنات الإسرائيلية
[07/02/2017 10:49]
القاهرة - سبأنت
أعرب أمين عام الجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، عن إدانته للقانون الذي تم إقراره في إسرائيل أمس، والذي يضفي شرعية على المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراض فلسطينية بالضفة الغربية.
وأكد أبو الغيط أن هذا القانون يعكس النوايا الحقيقية لحكومة إسرائيل ويجسّد موقفها المعادي للسلام والخارج عن القانون.
وشدد في بيان صدر اليوم، على أن القانون المشار إليه ليس سوى غطاء لسرقة الأراضي والاستيلاء على الممتلكات الخاصة للفلسطينيين.
وأعتبر البيان، إياه حلقة في سلسلة متواصلة من السياسات الإسرائيلية التي ترمي إلى تدمير أي إمكانية لتطبيق حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال" إن الإرادة الدولية الجماعية قد عبرت عن موقفها الرافض لهذه السياسات سواء من خلال القرار 2334 الصادر عن مجلس الأمن والذي يدين الاستيطان الإسرائيلي، ويعتبره عقبة في طريق السلام".
وكذلك عبر مؤتمر باريس الذي عقد الشهر الماضي، والذي أشار بيانه الختامي إلى عدم الاعتراف بأي تغييرات تجريها إسرائيل على الأرض استباقا للتسوية النهائية والتفافا عليها.
واعتبر البيان أن حكومة إسرائيل أسيرة بالكامل لتيار اليمين المتطرف الذي لا يؤمن بحل الدولتين ويسعى بكل سبيل للقضاء على أي إمكانية لتطبيقه في المستقبل.
وقال أنه يتعين على الإرادة الدولية الوقوف بوجه سياسات الحكومة الإسرائيلية التي تغلق فعليا بإمعانها في البناء الاستيطاني غير الشرعي كافة السبل أمام أي فرصة لتسوية سلمية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يفتح الباب أمام إذكاء التوترات في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.