تنفيذي أمانة العاصمة يناقش انتهاكات الحوثي وتحديات النازحين
ناقش المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة صنعاء في اجتماعه الدوري اليوم الخميس، برئاسة وكيل الأمانة عبد المجيد الجرف، انتهاكات مليشيا الحوثي الإرهابية في قطاعي التعليم والسلطة القضائية، والتعديلات التي قامت بها مؤخرا وعينت بموجبها عناصر غير مؤهلة من لتسهيل المحاكمات غير قانونية التي تجريها ضد المناوئين لسياساتها.
الاحتلال يعتقل 16 فلسطينياً في الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، 16 فلسطينياً من مناطق مختلفة بالضفة الغربية.
مؤشرا البحرين العام والاسلامي يقفلان على انخفاض
أقفل مؤشر البحرين العام اليوم، عند مستوى 2,034.31 بانخفاض قدره 8.46 نقاط عن معدل الإقفال السابق.
النجم رافايل نادال يودع عالم التنس بعد مسيرة حافلة بالألقاب
أسدل الستار على مسيرة النجم الإسباني المخضرم رافايل نادال (38 عاما) بعد مسيرة حافلة في عالم الكرة الصفراء استمرت نحو 24 عاما حقق خلالها 22 لقبا في البطولات الأربع الكبرى (جراند سلام) و 92 لقبا في فئة الفردي بشكل عام و11 لقبا في فئة الزوجي.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
العلاقات اليمنية الصينية.. 60 عاما من النجاح والشراكة المتميزة
[22/09/2016 02:05]
الرياض ـ سبأنت

تحتفي اليمن والصين اليوم بمرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين الصديقين، وسط حرص متبادل على تمتين أواصر العلاقات المشتركة والمتميزة الى آفاق رحبة من التقدم وفرص التعاون في مختلف المجالات، نظرا للبعد الاستراتيجي والتاريخي للعلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين.

ويتزامن الاحتفال بهذه المناسبة مع حلول ذكرى ثورة 26 سبتمبر 1962م ضد النظام الامامي الكهنوتي المتخلف، ليستذكر اليمنيون خلالها الدور الصيني الداعم والمساند لثورتهم، حيث كان الاصدقاء الصينيون إبان حصار السبعين يوما من القلائل الذين بقوا في صنعاء وكانت البعثة الطبية الصينية هي الوحيدة من بين البعثات الطبية الأخرى التي بقيت خلال تلك الظروف.

كما كانت جمهورية الصين الشعبية الصديقة من أولى الدول التي بادرت في مساعدة اليمن حينها بأهم شريانين حيويين هما طريق صنعاء ــ الحديدة ، وطريق عدن ــ المكلا، إضافة إلى العديد من المشاريع الخدمية والتنموية التي قدمتها الصين الشعبية لليمن منذ ما يقارب 60 عاماً وحتى الآن.

والصين اليوم كما هو الحال منذ ثورة سبتمبر 1962م، تؤكد مواقفها الداعمة والمستمرة للشعب اليمني، ودعم تطلعاته في استعادة الشرعية ومؤسسات الدولة ورفض الانقلاب الذي يحاول واهما العودة بعجلة التاريخ الى ما قبل ثورة 26 سبتمبر المجيدة.

وتعتبر العلاقات التاريخية بين البلدين متينة وقوية ومتميزة وقديمة ترجع جذورها إلى عهد الإمبراطور تشو دي عندما أرسل البحار المسلم تشنغ خه على رأس أضخم أسطول تجاري على مدى التاريخ والذي تجاوز أكثر من مائة سفينة ضخمة بغرض تعزيز العلاقات التجارية والدبلوماسية بين الصين وقارتي آسيا وأفريقيا و وصولة إلى ميناء عدن عام 1416 م، فيما قام الحكام اليمنيون بالرد على هذه الزيارة بإرسال بعثة إلى البلاط الصيني مع خطاب وهدايا ثمينة إلى إمبراطور الصين أنذاك، وتعززت تلك العلاقات بزيارة أربع بعثات يمنية الصين خلال فترة حكم أسرة مينغ ( 1368-1644م) عن طريق تجارة الحرير والبخور واللبان البحري الذي ربط الموانئ الصينية بالموانئ اليمنية خلال تلك الفترة، والذي مازال النصب التذكاري للبحار الصيني المسلم تشن خه موجود حالياً في عدن شاهداً للعيان على متانة العلاقات التاريخية التي تربط البلدين الصديقين منذ القدم.

ومثل اعتراف اليمن بجمهورية الصين الشعبية عام 1956م الخطوة الأولى نحو إقامة العلاقات السياسية والدبلوماسية بين البلدين كما ساهم اليمن في دعم جمهورية الصين الشعبية لاستعادة مكانتها الشرعية في الأمم المتحدة حتى تم ذلك عام1971م وبالمقابل فقد اعترفت الصين بالنظام الجمهوري في اليمن ووقفت إلى جانب الثورة اليمنية، وبذلك فقد شهدت العلاقات السياسية بين البلدين تطورا كبيرا على كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

وجاءت العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية اليمنية – الصينية الحديثة امتدادا لتلك للعلاقات التاريخية المتجذرة.

وكالة الانباء اليمنية (سبأ)، تستعرض في هذا الملف محطات بارزة في علاقات الصداقة اليمنية الصينية والتي تشمل مجالات واسعة ومتعددة يصعب حصرها، وذلك بمناسبة مرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين..

علاقات دبلوماسية:

في خمسينيات القرن الماضي كانت الدول العربية تواجه تحديات عديدة، في الوقت الذي كانت الصين تعاني من سياسة الحصار والاحتواء، إلى أن جاء مؤتمر باندونغ بإندونيسيا في 18 إبريل عام 1955م، والذي كان له آثار عميقة على العلاقات الصينية- العربية عامة واليمن خاصة، و فتح الباب على مصراعيه لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين جميع الدول العربية و الصين،والذي كان من أهم نتائجه، إعلان الوفد الصيني المشارك في المؤتمر فتح صفحة جديدة ومد يد التعاون والصداقة لتسع دول عربية كانت اليمن من أولى البلدان التي أقامت علاقات دبلوماسية مع الصين في 24 سبتمبر عام 1956م سبقتها بشهور مصر في 30 مايو و سوريا في الأول من أغسطس من العام نفسه.

العلاقات التجارية:

عرفت العلاقات التجارية بين اليمن والصين تطوراً ونمواً متميزاً قياساً بالعلاقات التجارية بين اليمن وكثير من الدول الرأسمالية، حيث احتلت واردات الصين إلى اليمن الشمالي سابقا المرتبة الرابعة خلال الثمانينيات بينما يشهد التعاون التجاري بين اليمن والصين اليوم نتائج ملحوظة فقد أصبحت الصين الشريك التجاري الأكبر لليمن، وفي العام الماضي وصل حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى رقم قياسي بلغ خمسة مليارات و مئتين وخمسين مليون دولار أمريكي بنسبة زيادة 14.84 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة للعام المقابل له، كما يوجد في اليمن العديد من الشركات الاستثمارية الصينية في مختلف المجالات.

مشاريع طموحة:

وتعززت العلاقات اليمنية – الصينية بزيارة فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادئ رئيس الجمهورية الأخيرة إلى العاصمة بكين في نوفمبر من العام الماضي والتقائه بفخامة الرئيس شي جين بينغ وقد اتمرت تلك الزيارة بالعديد من اتفاقيات التعاون الاستثماري والمستقبلي مع جمهورية الصين الصديقة في مختلف المجالات وفي مقدمتها اتفاقية توسيع وتعميق محطة الحاويات بميناء عدن بتكلفة 507 مليون دولار، وكذا في مجال التخطيط والتعاون الدولي والتربية التعليم، والتعليم المهني، فضلاً عن مكرمة الرئيس الصيني شي جين بينغ بإعلانه عن تقديم منحة مالية مجانية لليمن بمبلغ 100 مليون يوان بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية للصين و 50 مليون يوان هدية لوزارة الدفاع اليمنية و 200 مليون يوان قرضا طويل الأجل دون فوائد، لتصل إجمالي تكلفة المشاريع التي ستقدمها وتنفذها الصين في اليمن خلال الفترة القادمة بـ700 مليون دولار تقريباً في مختلف المجالات.

وستشكل هذه المشاريع دفعة قوية لعلاقات التعاون القوية والمتينة بين البلدين الصديقين من خلال إسهاماتها الواعدة في تعميق وتوسعه القناه الملاحية الخارجية لميناء الحاويات بعدن بطول 7400 متر وعرض 250 متر وعمق 18 متر إضافة إلى القناة الملاحية الداخلية بطول 3800 متر وعرض 230 متر وعمق 18 متر، ليصل قدرة المناولة في الميناء إلى مليون و500 ألف حاوية في العام الواحد، وكذا في إنتاج الطاقة والكهرباء والبنية التحتية والمطارات واستخراج النفط والغاز والجسور والطرقات والصحة.


العلاقات الاقتصادية والتنموية:

لم تكن المشاريع التي تقدمها جمهورية الصين الشعبية لليمن منذ خمسينيات القرن الماضي مشاريع وهمية ولكنها مشاريع فعلية بدون قيود او شروط مسبقة ومنها طريق صنعاء – الحديدة التي أبدعت أيادي الصينيين فيه فن النحت على الجبال وارتوت الأرض الطيبة بدمائهم الزكية وتخلدت ذكراهم في قلوب الأجيال من الشعب اليمني، وكذا مشروعي مستشفى الصداقة الصينية – اليمنية الحديث بأمانة العاصمة وكذا مشروع المكتبة الوطنية الكبرى بأمانة العاصمة المقدمين كمنحة صينية وفي قيد البناء والتنفيذ.

مستشفى الصداقة اليمنية الصينية (مستشفى 48 النموذجي)

مشروع مستشفى الصداقة اليمنية الصينية المدعوم من قبل الحكومة الصينية لليمن بقيمة 12 مليون دولار أمريكي، وبدا عمله في شهر يونيو عام 2010 م، وانتهى المشروع في 3 يوليو 2013،وتم الاستسلام إلى الجانب اليمني في نفس الوقت ، وللمستشفى أقسام كاملة وله 120 سريرا، وعيادات استقبال خارجية تتسع لأكثر من 500 مريض يومياً، مجهز بأحدث التجهيزات التقنية، و خلال مطلع العام الجاري2014، قدمت الحكومة الصينية المساعدات الجديدة للمستشفى من المعدات الطبية الحديثة المتقدمة بقيمة أكثر من خمسة ملايين دولار أمريكي ، وسترسل 14 طبيبا وطبيبة للعمل بالمستشفى خلال الفترة القادمة لخدمة المرضى اليمنيين.

مبنى وزارة الخارجية وجسر الصداقة

مشروع مبنى وزارة الخارجية اليمنية الذي بدأ إنشاءه في فبراير عام 2006م بمنحة صينة و انجز المشروع في 30 أبريل 2007، ويقع بمساحة إجمالية تقدر ب550 ألف متر مربع ويضم المبنى الرئيسي على سبعة طوابق وارتفاعه 29.25 متر .

كما ساهمت الصين في تمويل وتنفيذ مشروع جسر الصداقة اليمنية- الصينية بالعاصمة صنعاء الذي بدأ تنفيذه فى شهر مارس 1999م وانجز في ابريل عام 2000م، ويعتبر أول جسر كبري في اليمن، ويبلغ طوله 402 متر و بعرض إجمالي 5ر15 متر.

- مصنع الغزل والنسيج بصنعاء

يعتبر مصنع الغزل والنسيج بصنعاء أول مصنع للغزل والنسيج في اليمن بمساعدة من الحكومة الصينية، وأكبر مصنع في منطقة الشرق الأوسط بعد إنجازه، وقد ساهم المصنع بشكل كبير في حل المشاكل من ناحية بيعه القطن اليمني والقماش ليغطي احتياجات الشعب من الملابس الصوفية والقطنية انذاك، وفي عام 2003م قدمت الحكومة الصينية للمصنع قرض بدون فائدة لتنفيذ عملية إحلال آلات ومعدات جديدة، وإدخال تقنية صينية حديثة إلى المصنع، بحيث تغطي طاقته الإنتاجية من 30 إلى 40 بالمائة من احتياجات السوق المحلية من المغزولات المصنعة من القطن اليمني، وأرسلت الحكومة الصينية أكثر من 50 من خبراء التقنية الصينيين إلى المصنع لتقديم خدمة التوجيه المهني والإرشادات.

- مصنع الغزل والنسيج و الصباغة بعدن.

مصنع الغزل والنسيج و الصباغة بعدن مكون من عدة منشآت قومية اقتصادية تم إنشاءه بمساعدة الحكومة الصينية في جنوب اليمن ، بحيث تغطي طاقته الإنتاجية 15000مغزلا ، وبدا إنشاء المصنع في نوفمبر عام 1972م ، فميا تم افتتاحه في 30 نوفمبر عام 1975م.

- مستشفى الثورة بتعز

كما ساهمت في تمويل وتنفيذ مستشفى الثورة بتعز كمستشفى عام متكامل من حيث البنية التحتية والتجهيزات والذي بدأ إنشاءه في سبتمبر 1973، واستكمل في سبتمبر 1975م وتبلغ مساحته بنائه الإجمالية نحو 9 و 481 متر مربع ويتسع لقرابة 220 سريرا وعدد استقبال للعيادات الخارجية اكثر من 500 مريضا مرة يومية .1966م.. مشيراً إلى أن هذا المستشفى محطة رئيسية يعمل فيها طواقم البعثة الطبية الصينية وعلى مدار 40 عاما في تقديم كافة أوجه الرعاية والاهتمام والخدمة الطبية للمرضي اليمنيين .البعثات الطبية الصينية-

وهناك نحو سبع فرق طبية صينية بقوام قرابة 90 طبيباً وطبيبة يعملون في اليمن، قدموا خدمات الفحص والمعاينة لأكثر من 2 مليون مريض خلال العام الماضي ومعالجة من 247 ألف مريضاً فيما قامت الفرق الصينية الطبية بإجراء نحو 5749، وإنقاذ حياة أكثر من ألف مريض كانوا مصابين بأمراض خطيرة. وفي نهاية العام الماضي أرسلت وزارة الصحة الصينية وفد من 6 أفراد برئاسة خبير العيون الشهير تشانغ جين شونغ، إلى اليمن لتنفيذ مخيمات جراحية مجانية لطب وجراحة العيون والمساهمة في استعادة الرؤية لعدد من المرضى اليمنيين.

ـ تدريب الموارد البشرية

كما أن حكومة الصين ساهمت في تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية يمنية شاملة من خلال المساعدة في تدريب الموارد البشرية، حيث وفرت الحكومة الصينية عدد من المنح والدورات التدريبية في عدد من المعاهد والجامعات الصينية وذلك بغرض تطوير قدرات الكوادر اليمنية وتوسيع إطار التدريب إلى أكثر من 20 مجالاً من ضمنها: الاقتصاد، والتجارة، والدبلوماسية، والإدارة العامة، والصحة، والثروة الحيوانية والسمكية، والتعليم، والإذاعة والتلفزيون، والتكنولوجيا، والثقافة، وحماية البيئة، والاتصالات، والنقل، والمالية والخ".

- المكتبة الوطنية الكبرى

يعتبر مشروع المكتبة الوطنية الكبرى بالعاصمة صنعاء من أهم وأكبر المشاريع الثقافية والترفيهية على مستوى اليمن المدعومة من قبل الحكومة الصينية لليمن بتكلفة 52 مليون دولار أمريكي كهبة مجانية وأحد المشاريع الهامة التي حددها نائب الرئيس الصيني شي جينبينغ سابقاً (رئيس الصين حاليا) أثناء زيارته لليمن عام 2008م، وتقع على مساحة 80 ألف متر مربع يبلغ مساحة الجزء المخصص للمكتبة بنحو 29360 متر مربع، لتسع مليون كتاب ودور للعروض المسرحية والسينمائية وقاعة مؤتمرات كبرى وصالة كبرى للمعارض ومركز تعليمي ومعرض في الهواء الطلق على مساحة تقدر بـعشرة آلاف متر مربع ومدرج تقدر مساحته بـ 700 متر مربع.





رئيس الوزراء يستقبل في عدن القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
وزير الدفاع يعقد اجتماعاً موسعاً بقيادة المنطقة الثانية ويفتتح مبنى المحكمة والنيابة العسكرية
رئيس الوزراء يستعرض مع مكتب الأمم المتحدة الـ (UNOPS) المشاريع الجاري تنفيذها
انعقاد اجتماع للسلطتين التنفيذية والقضائية في لحج لمناقشة تعزيز آليات التنسيق
رئيس الوزراء يؤكد توجه الحكومة لإعادة رسم مسارات الشراكة مع الوكالات والمنظمات الأممية والدولية
اللواء الزُبيدي: لا سلام في المنطقة في ظل استمرار الإرهاب الحوثي براً وبحرا
وزير الخارجية يستعرض مع السفيرة الفرنسية مستجدات الأوضاع في اليمن والمنطقة
عضو مجلس القيادة اللواء الزبيدي يبحث مع السفير الاسباني سبل تعزيز العلاقات الثنائية
ورشة عمل الإصلاحات المؤسسية ترفع توصيات للحكومة وتسلسل لتنفيذ الإصلاحات في المحاور الستة
اللواء الزبيدي يدعو الى تظافر الجهود المحلية والإقليمية والدولية لتأمين ممرات الملاحة الدولية
الأكثر قراءة
رئيس الوزراء يستقبل في عدن القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن

وزير الدفاع يعقد اجتماعاً موسعاً بقيادة المنطقة الثانية ويفتتح مبنى المحكمة والنيابة العسكرية

رئيس الوزراء يستعرض مع مكتب الأمم المتحدة الـ (UNOPS) المشاريع الجاري تنفيذها

انعقاد اجتماع للسلطتين التنفيذية والقضائية في لحج لمناقشة تعزيز آليات التنسيق

رئيس الوزراء يؤكد توجه الحكومة لإعادة رسم مسارات الشراكة مع الوكالات والمنظمات الأممية والدولية

اللواء الزُبيدي: لا سلام في المنطقة في ظل استمرار الإرهاب الحوثي براً وبحرا

وزير الخارجية يستعرض مع السفيرة الفرنسية مستجدات الأوضاع في اليمن والمنطقة

عضو مجلس القيادة اللواء الزبيدي يبحث مع السفير الاسباني سبل تعزيز العلاقات الثنائية

ورشة عمل الإصلاحات المؤسسية ترفع توصيات للحكومة وتسلسل لتنفيذ الإصلاحات في المحاور الستة

اللواء الزبيدي يدعو الى تظافر الجهود المحلية والإقليمية والدولية لتأمين ممرات الملاحة الدولية

مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا