رئيس مجلس القيادة يطمئن على سلامة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة
أجرى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاثنين، اتصالا هاتفيا بمحافظ محافظة تعز نبيل شمسان، للاطمئنان على سلامته عقب الكمين المسلح الذي تعرض له موكبه رفقة قائد محور طور الباحة في مديرية المقاطرة، والذي أسفر عن استشهاد عدد من مرافقيهما، وإصابة آخرين.
"التحالف الإسلامي" يدشن مبادرتين عسكريتين ويوقّع وثيقة التدريب المشترك مع وزارة الدفاع المالديفية
دشّن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في العاصمة المالديفية ماليه اليوم، أعمال المبادرتين الإستراتيجيتين في المجال العسكري "كفاءة" و"سيبراني" بحضور وزير الأمن الوطني والتقنية علي إحسان، والأمين العام للتحالف اللواء الطيار الركن محمد المغيدي.
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على ارتفاع
أقفل مؤشر البحرين العام، اليوم، عند مستوى 2,037.53 بارتفاع وقدره 6.30 نقطة عن معدل الإقفال السابق، فيما أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 998.14 بارتفاع وقدره 9.54 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
الصندوق السعودي للتنمية و"FIFA" يوقّعان مذكرة تفاهم لدعم البنية التحتية الرياضية في الدول النامية
وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، سلطان المرشد، اليوم، مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو، مذكرة تفاهم لتخصيص مليار دولار عبر القروض التنموية الميسّرة المقدمة من الصندوق السعودي للتنمية، للإسهام في تمويل البنية التحتية الأساسية للقطاع الرياضي في مختلف الدول النامية والأقل نموًا حول العالم، في خطوة تهدف إلى تسخير إمكانات الرياضة لدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
خادم الحرمين الشريفين: العالم بحاجة للتكاتف لمواجهة التحديات المشتركة للإنسانية
[23/09/2020 04:26]
الرياض - سبأنت

قال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "إن العالم اليوم يواجه تحدياً كبيراً، يتمثل في جائحة كورونا وآثارها الصحية والإنسانية والاقتصادية، التي أظهرت الحاجة الملحة إلى تكاتف الجميع لمواجهة التحديات المشتركة للإنسانية، وأن المملكة بوصفها رئيساً لمجموعة دول العشرين مستمرة في الدفع بجهود الاستجابة الدولية للتعامل مع الجائحة ومعالجة آثارها الإنسانية والاقتصادية".

وأكد في كلمة المملكة، أمام أعمال الدورة (الخامسة والسبعين) لانعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، عبر الاتصال المرئي، انتهاج السعودية في محيطها الإقليمي والدولي سياسة تستند إلى احترام القوانين والأعراف الدولية، والسعي المستمر لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في محيطها، ودعم الحلول السياسية للنزاعات، ومكافحة التطرف بأشكاله وصوره كافة.

وأشار الى أن المملكة من أكبر الدول المانحة في مجال المساعدات الإنسانية والتنموية، ولم تميز المملكة أحداً في هذه الجهود على أسس سياسية أو عرقية أو دينية، حيث قدمت المملكة خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 86 مليار دولار من المساعدات الإنسانية، استفادت منها 81 دولة.

ولفت الى أن منطقة الشرق الأوسط عانت، ولا تزال، من تحديات أمنية وسياسية كبرى تهدد أمن شعوبها واستقرار دولها، واهمها محاولة قوى التطرف والفوضى فرض سياساتها وتوجهاتها لإعادة صياغة حاضر دول المنطقة ومستقبلها، غير مكترثة لتطلعات شعوبها من نمو وازدهار وسلام.

واكد خادم الحرمين الشريفين ، ان المملكة مدت أياديها للسلام مع إيران وتعاملت معها خلال العقود الماضية بإيجابية وانفتاح، واستقبلت رؤساءها عدة مرات لبحث السبل الكفيلة لبناء علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل، ورحبت بالجهود الدولية لمعالجة برنامج إيران النووي، ولكن مرة بعد أخرى رأى العالم أجمع استغلال النظام الإيراني لهذه الجهود في زيادة نشاطه التوسعي، وبناء شبكاته الإرهابية، واستخدام الإرهاب، وإهدار مقدرات وثروات الشعب الإيراني لتحقيق مشاريع توسعية لم ينتج عنها إلا الفوضى والتطرف والطائفية.

ونوه الى قيام النظام الإيراني العام الماضي باستهداف المنشآت النفطية في المملكة، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية، واعتداء على الأمن والسلم الدوليين، وبشكل يؤكد أن هذا النظام لا يعبأ باستقرار الاقتصاد العالمي وأمن إمدادات النفط للأسواق العالمية، كما يستمر عبر أدواته في استهداف المملكة بالصواريخ البالستية التي تجاوز عددها ثلاثمائة صاروخ وأكثر من أربعمئة طائرة بدون طيار في انتهاك صارخ لقراري مجلس الأمن 2216 و2231.

وقال "لقد علمتنا التجارب مع النظام الإيراني أن الحلول الجزئية ومحاولات الاسترضاء لم توقف تهديداته للأمن والسلم الدوليين، ولا بد من حل شامل وموقف دولي حازم يضمن معالجة جذرية لسعي النظام الإيراني للحصول على أسلحة الدمار الشامل وتطوير برنامجه للصواريخ البالستية وتدخلاته في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ورعايته للإرهاب".

وأكد خادم الحرمين على أن السلام في الشرق الأوسط هو خيارنا الاستراتيجي، وواجبنا أن لا ندخر جهداً للعمل معاً نحو تحقيق مستقبل مشرق يسوده السلام والاستقرار والازدهار والتعايش بين شعوب المنطقة كافة.

وأشار الى دعم المملكة جميع الجهود الرامية للدفع بعملية السلام، حيث طرحت المملكة مبادرات للسلام منذ عام 1981، وتضمنت مبادرة السلام العربية مرتكزات لحل شامل وعادل للصراع العربي الإسرائيلي يكفل حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على حقوقه المشروعة وفي مقدمتها قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كما نساند ما تبذله الإدارة الأمريكية الحالية من جهود لإحلال السلام في الشرق الأوسط من خلال جلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق عادل وشامل.

وادان الملك سلمان التدخلات الأجنبية في ليبيا، معبرا عن القلق من التطورات في ليبيا، داعيا جميع الأشقاء الليبيين إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، والوقوف صفاً واحداً للحفاظ على وحدة ليبيا وسلامتها.


"التحالف الإسلامي" يدشن مبادرتين عسكريتين ويوقّع وثيقة التدريب المشترك مع وزارة الدفاع المالديفية
مصر: بدء عملية التصويت في المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025
مجلس الأمن يعقد جلسة الاحاطة الشهرية المفتوحة ويناقش القضية الفلسطينية
انعقاد الدورة السابعة للحوار الإستراتيجي بين الاتحاد الأوروبي وباكستان
رئيسة المفوضية الأوروبية تطالب بدور أوروبي "مركزي" في أي خطة سلام حول أوكرانيا
الناخبون في غينيا يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس للبلاد
مقتل 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على لبنان
الاحتلال الاسرائيلي يعتقل 6 فلسطينيين بينهم طفل
منظمة التعاون الإسلامي تدين جرائم المستوطنين في الضفة الغربية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب شرق إندونيسيا
الأكثر قراءة
مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا