عاد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، في اعقاب مشاورات مستمرة مع الأشقاء، والاصدقاء، والشركاء الإقليميين والدوليين، بشأن مستجدات الأوضاع الوطنية والاقليمية، وسبل دعم مسار الإصلاحات الشاملة في البلاد.
فازت جمهورية مصر العربية، بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة (2026-2028)، بعد حصولها على 173 صوتًا، في الانتخابات التي جرت أمس بالجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
أعلن البنك المركزي الصيني، يوم الثلاثاء الماضي، أنه سيجري اليوم الأربعاء، عملية إعادة شراء عكسية مباشرة بقيمة 600 مليار يوان (نحو 84.48 مليار دولار أمريكي) بهدف الحفاظ على سيولة وافرة في النظام المصرفي.
حجز منتخب إنجلترا أوروبي بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، كأول منتخب بعد فوزه الكبير على ضيفه اللاتفي بخمسة اهداف دون رد في المباراة التي جرت بينهما في ريغا ضمن مباريات الجولة السادسة من منافسات المجموعة الحادية عشرة من التصفيات الأوروبية.
صندوق النقد العربي يتوقع عودة التوازن الى سوق النفط العالمي
[10/04/2016 11:48]
الرياض ـ سبأنت
توقع صندوق النقد العربي عودة سوق النفط العالمي إلى حالة التوازن، نظرا لانحسار إنتاج النفط الصخري واتفاق دول أوبك على عدم رفع الإنتاج مجددا.
وأشار الصندوق في تقرير "آفاق الاقتصاد العربي" الذي صدر في مارس الماضي، إلى أن متوسط سعر النفط قد يصل إلى 40 دولارا للبرميل خلال العام 2016.
إلا أنه في المدى المتوسط قد يصعب تجاوز السعر العالمي مستوى 60 دولارا للبرميل، نظرا لإمكان عودة منتجي النفط الصخري إلى العمل دون الحاجة لاستثمارات كبيرة، وفق ما ذكر التقرير.
وأكد التقرير استمرار تأثر الاقتصادات العربية بالتطورات الاقتصادية الدولية، خاصة في ما يتعلق ببطء تعافي النشاط الاقتصادي العالمي والتجارة الدولية وانخفاض أسعار السلع الأساسية وعلى رأسها النفط.
وفيما يتعلق بالدول العربية المصدرة للنفط توقع التقرير نمو اقتصاداتها بنحو 2.6 في المئة عام 2016، وارتفاعه إلى 3.1 في المئة عام 2017.
ومن المتوقع ظهور تأثير تراجع الأسعار العالمية للنفط وسياسات التصحيح المالي على النشاط الاقتصادي في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 2016.
كما توقع ارتفاع معدل التضخم في الدول العربية كمجموعة ليبلغ حوالي 7.4 في المئة، بسبب ارتفاع المستوى العام للأسعار.