ناقش اجتماع عقد بمدينة سيئون محافظة حضرموت، اليوم، برئاسة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد الكابتن صالح بن نهيد، خطة عمل مطار سيئون للعام الجاري 2025م.
يستعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لأداء القسم الدستوري، غداً الإثنين، ليصبح الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية، في مراسم تنصيب رسمية تقام في مبنى الكابيتول الأمريكي.
اعلنت وزارة التجارة والصناعة الكويتية، اليوم الأحد، أن إجمالي الصادرات المحلية (كويتية المنشأ) غير النفطية إلى دول العالم في شهر ديسمبر الماضي بلغت 23.2 مليون دينار كويتي، اي مايعادل نحو (74.9 مليون دولار أمريكي) مقارنة مع 20.7 مليون دينار (67 مليون دولار) في نوفمبر الماضي.
واصل فريق برشلونة نتائجه السيئة في بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، وأخفق في تحقيق الفوز للمرة الرابعة على التوالي بعد تعادله مع مضيفه خيتافي (1-1)، على ملعب "كولسيوم الفونسو بيريز" بمدينة خيتافي في الجولة العشرين من المسابقة.
مصدر سعودي : نرفض اي تهديدات وسنرد على اي اجراء بإجراء أكبر
[14/10/2018 11:25]
الرياض - سبأنت:
أعلنت المملكة العربية السعودية رفضها التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها سواءً عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة.
وقال مصدر مسؤول ان هذه الاتهامات لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط.
وأشار المصدر بحسب ما نشرتها وكالة الانباء السعودية، الى انه ومن موقع المملكة الرائد في العالمين العربي والإسلامي، فقد لعبت دوراً بارزاً عبر التاريخ في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والارهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ولا تزال المملكة تعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.
وتؤكد المملكة أنها إذا تلقت أي إجراء فسوف ترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دور مؤثر وحيوي في الاقتصاد العالمي، ولا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
وتقدر المملكة وقفة الأشقاء في وجه حملة الادعاءات والمزاعم الباطلة، كما تثمن المملكة أصوات العقلاء حول العالم الذين غلّبوا الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة، بدلاً من التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.