عاد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضوا المجلس اللواء سلطان العرادة، والدكتور عبدالله العليمي، اليوم الثلاثاء الى العاصمة المؤقتة عدن.
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم، جلسة طارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي، الذي استهدف أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة "حماس" في العاصمة القطرية الدوحة أمس الثلاثاء، وذلك بطلب من الجزائر وباكستان.
ارتفع مؤشر الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في المملكة العربية السعودية، لشهر يوليو من العام الجاري 2025 بنسبة 6.5 بالمائة مقارنةً بالشهر المماثل من العام السابق.
حسم المنتخب الإنجليزي مواجهته الأقوى بفوز مستحق على مضيفه الصربي بخماسية نظيفة، ضمن منافسات المجموعة الحادية عشرة من تصفيات مونديال 2026، محققًا انتصاره الخامس في خمس مباريات.
جدة - سبأنت
أطلق ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، خريطة العمارة السعودية التي تشمل 19 طرازاً معمارياً مستوحى من الخصائص الجغرافية والثقافية للمملكة.
وقالت وكالة الانباء السعودية (واس) " ان ذلك يأتي في إطار جهود ولي العهد للاحتفاء بالإرث العمراني وتعزيز جودة الحياة وتطوير المشهد الحضري في المدن السعودية بما يتماشى مع اهداف رؤية (المملكة 2030)".
ووفقا للوكالة، فقد أكد ولي العهد السعودي، رئيس اللجنة العليا للموجهات التصميمية للعمارة السعودية بهذه المناسبة، أن العمارة السعودية تعكس تنوع المملكة الثقافي والجغرافي..مشيراً إلى أن ذلك يأتي ضمن مساعي المملكة في تطوير مدن حضرية مستدامة تتناغم مع الطبيعة المحلية وتوظف الطراز المعماري التقليدي بأساليب حديثة.
وقال ولي العهد "تمثل العمارة السعودية مزيجاً من الإرث العريق والتصميم المعاصر حيث نعمل على تحسين المشهد الحضري وتعزيز جودة الحياة بما يحقق توازنا بين الماضي والحاضر ويكون مصدر إلهام عالمي للابتكار في التصميم المعماري".
ومن المتوقع أن تساهم العمارة السعودية بأكثر من 8 مليارات ريال في الناتج المحلي الإجمالي التراكمي (بنحو 1. 2 مليار دولار أمريكي) بالإضافة إلى توفير أكثر من 34 ألف فرصة وظيفية بشكل مباشر وغير مباشر في قطاعات الهندسة والبناء والتطوير العمراني بحلول 2030.
وتضم خريطة العمارة السعودية 19 طرازاً معمارياً يعكس كل منها الخصائص الجغرافية والطبيعية والثقافية للمنطقة التي استلهم منها دون أن يرتبط ذلك بالتقسيم الإداري للمملكة إذ تم تحديد كل طراز بناء على الدراسات العمرانية والتاريخية التي تعكس أنماط البناء المتوارثة عبر الأجيال.