بدء دورتين تدريبيتين في مجالي الميكروبيولوجي والرقابة الدوائية التحليلية
بدأت في الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم، دورتين تدريبيتين في مجالي الميكروبيولوجي والرقابة الدوائية التحليلية (HPLC – GC – ICP – Dissolution)، وذلك في إطار برامج الهيئة الهادفة إلى رفع كفاءة الكوادر الفنية والمخبرية، وتعزيز قدراتهم في تطبيق معايير الجودة والاعتماد الدولي.
انطلاق أعمال الاجتماع الـ40 للمجموعة الرفيعة المستوى بالأمم المتحدة في الرياض
انطلقت في مقر الهيئة العامة للإحصاء بالعاصمة السعودية الرياض، اليوم، أعمال الاجتماع الأربعين للمجموعة الرفيعة المستوى المعنية بالشراكة والتنسيق، وبناء القدرات في مجال الإحصاءات لأجندة التنمية المستدامة 2030 (HLG-PCCB) التابعة للأمم المتحدة.
مؤشر الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند مستوى 11270.45 نقطة
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي، اليوم، مرتفعاً بمقدار 26.65 نقطة، ليصل إلى مستوى 11270.45 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 4.2 مليار ريال سعودي.
كاس العالم تحت 17 عاما: فوز منتخبات إنجلترا وفنزويلا والمانيا واندونيسيا على مصر وهايتي والسلفادور وهندوراس
فاز منتخب إنجلترا على نظيره المصري بثلاثة أهداف دون رد، ضمن الجولة الثالثة من المجموعة الرابعة بكأس العالم تحت 17 عاما المقامة حاليا في قطر، ليرفع منتخب انجلترا رصيده الى ست نقاط، فيما تجمد رصيد المنتخب المصري بأربع نقاط في المركز الثالث.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
خادم الحرمين الشريفين: العالم بحاجة للتكاتف لمواجهة التحديات المشتركة للإنسانية
[23/09/2020 04:26]
الرياض - سبأنت

قال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود "إن العالم اليوم يواجه تحدياً كبيراً، يتمثل في جائحة كورونا وآثارها الصحية والإنسانية والاقتصادية، التي أظهرت الحاجة الملحة إلى تكاتف الجميع لمواجهة التحديات المشتركة للإنسانية، وأن المملكة بوصفها رئيساً لمجموعة دول العشرين مستمرة في الدفع بجهود الاستجابة الدولية للتعامل مع الجائحة ومعالجة آثارها الإنسانية والاقتصادية".

وأكد في كلمة المملكة، أمام أعمال الدورة (الخامسة والسبعين) لانعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، عبر الاتصال المرئي، انتهاج السعودية في محيطها الإقليمي والدولي سياسة تستند إلى احترام القوانين والأعراف الدولية، والسعي المستمر لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار في محيطها، ودعم الحلول السياسية للنزاعات، ومكافحة التطرف بأشكاله وصوره كافة.

وأشار الى أن المملكة من أكبر الدول المانحة في مجال المساعدات الإنسانية والتنموية، ولم تميز المملكة أحداً في هذه الجهود على أسس سياسية أو عرقية أو دينية، حيث قدمت المملكة خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 86 مليار دولار من المساعدات الإنسانية، استفادت منها 81 دولة.

ولفت الى أن منطقة الشرق الأوسط عانت، ولا تزال، من تحديات أمنية وسياسية كبرى تهدد أمن شعوبها واستقرار دولها، واهمها محاولة قوى التطرف والفوضى فرض سياساتها وتوجهاتها لإعادة صياغة حاضر دول المنطقة ومستقبلها، غير مكترثة لتطلعات شعوبها من نمو وازدهار وسلام.

واكد خادم الحرمين الشريفين ، ان المملكة مدت أياديها للسلام مع إيران وتعاملت معها خلال العقود الماضية بإيجابية وانفتاح، واستقبلت رؤساءها عدة مرات لبحث السبل الكفيلة لبناء علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل، ورحبت بالجهود الدولية لمعالجة برنامج إيران النووي، ولكن مرة بعد أخرى رأى العالم أجمع استغلال النظام الإيراني لهذه الجهود في زيادة نشاطه التوسعي، وبناء شبكاته الإرهابية، واستخدام الإرهاب، وإهدار مقدرات وثروات الشعب الإيراني لتحقيق مشاريع توسعية لم ينتج عنها إلا الفوضى والتطرف والطائفية.

ونوه الى قيام النظام الإيراني العام الماضي باستهداف المنشآت النفطية في المملكة، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية، واعتداء على الأمن والسلم الدوليين، وبشكل يؤكد أن هذا النظام لا يعبأ باستقرار الاقتصاد العالمي وأمن إمدادات النفط للأسواق العالمية، كما يستمر عبر أدواته في استهداف المملكة بالصواريخ البالستية التي تجاوز عددها ثلاثمائة صاروخ وأكثر من أربعمئة طائرة بدون طيار في انتهاك صارخ لقراري مجلس الأمن 2216 و2231.

وقال "لقد علمتنا التجارب مع النظام الإيراني أن الحلول الجزئية ومحاولات الاسترضاء لم توقف تهديداته للأمن والسلم الدوليين، ولا بد من حل شامل وموقف دولي حازم يضمن معالجة جذرية لسعي النظام الإيراني للحصول على أسلحة الدمار الشامل وتطوير برنامجه للصواريخ البالستية وتدخلاته في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ورعايته للإرهاب".

وأكد خادم الحرمين على أن السلام في الشرق الأوسط هو خيارنا الاستراتيجي، وواجبنا أن لا ندخر جهداً للعمل معاً نحو تحقيق مستقبل مشرق يسوده السلام والاستقرار والازدهار والتعايش بين شعوب المنطقة كافة.

وأشار الى دعم المملكة جميع الجهود الرامية للدفع بعملية السلام، حيث طرحت المملكة مبادرات للسلام منذ عام 1981، وتضمنت مبادرة السلام العربية مرتكزات لحل شامل وعادل للصراع العربي الإسرائيلي يكفل حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على حقوقه المشروعة وفي مقدمتها قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، كما نساند ما تبذله الإدارة الأمريكية الحالية من جهود لإحلال السلام في الشرق الأوسط من خلال جلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق عادل وشامل.

وادان الملك سلمان التدخلات الأجنبية في ليبيا، معبرا عن القلق من التطورات في ليبيا، داعيا جميع الأشقاء الليبيين إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، والوقوف صفاً واحداً للحفاظ على وحدة ليبيا وسلامتها.


انطلاق أعمال الاجتماع الـ40 للمجموعة الرفيعة المستوى بالأمم المتحدة في الرياض
مراكز الاقتراع في العراق تفتح أبوابها أمام أكثر من 20 مليون ناخب
تقرير اممي يكشف عن نزوح 250 مليون شخص بسبب الكوارث المرتبطة بالطقس
الاحتلال الاسرائيلي يواصل نسف منازل في حي الزيتون ويشن غارات على خان يونس
الاحتلال الاسرائيلي يسلم 15 جثماناً لشهداء من قطاع غزة
أمير دولة قطر ورئيسة جمهورية سلوفينيا يعقدان جلسة مباحثات رسمية
ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,179 شهيدا و170,693 مصابا
الصحة العالمية: أكثر من 16 ألف مريض في غزة ينتظرون الإجلاء
انطلاق مؤتمر ومعرض الحج 1447 تحت شعار "من مكة إلى العالم"
مجلس الشيوخ الأمريكي يصوت على مشروع قانون لإنهاء الإغلاق الحكومي
الأكثر قراءة
مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا