انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 815 لغماً خلال الأسبوع الثاني من شهر أكتوبر 2025م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية في مختلف المحافظات.
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن أكثر من 8 آلاف معلم تابعين لها في قطاع غزة مستعدون للمساعدة في عودة الأطفال إلى التعلم واستئناف تعليمهم.
أعلن البيت الأبيض، تمديد برامج الإعفاء من الرسوم الجمركية المطبقة على بعض كبرى شركات تصنيع السيارات الأمريكية في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز الصناعة المحلية والحد من التأثيرات السلبية للرسوم الجمركية.
تعادل باريس سان جيرمان مع ضيفه ستراسبورغ بثلاثة أهداف لكل منهما في المباراة التي جمعتهما على ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة باريس في الجولة الثامنة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
تراجعت الليرة التركية إلى مستوى متدن قياسي يقترب كثيرا من 20 ليرة مقابل الدولار، الجمعة، قبل جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية التي تجرى يوم الأحد والتي ستقرر ما إذا كان الرئيس رجب طيب أردوغان سيمدد حكمه إلى عقد ثالث.
بحلول الساعة 0413 بتوقيت غرينتش، سجلت الليرة 19.9845 مقابل الدولار، مبتعدة قليلا عن مستوى قياسي متدن بلغ 19.9950 في التعاملات المبكرة.
وتعرضت الليرة التركية لضغوط بعد أن قرر المركزي التركي، الخميس، الإبقاء على معدلات الفائدة دون تغيير عند 8.5 بالمئة متماشيا مع التوقعات.
وقال المركزي التركي في بيان، إن الاتجاه الأساسي للتضخم يواصل التحسن.
وقال البنك عقب اجتماعه الشهري بشأن السياسة "صار الإبقاء على ظروف مالية داعمة أمرا أكثر أهمية الآن من أجل الحفاظ على استمرار نمو الإنتاج الصناعي والتوجه الإيجابي فيما يتعلق بالتوظيف".
وتراجعت الأسهم والسندات السيادية التركية المقومة بالدولار، في حين ارتفعت تكلفة التأمين على الانكشاف على الديون التركية منذ الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 14 مايو.
وتقدم أردوغان بشكل كبير على منافسه الرئيسي كمال كليتشدار أوغلو في الجولة الأولى، ولكنه لم يتمكن من الفوز بأكثر من 50 بالمئة من الأصوات التي كان يحتاجها لتجنب جولة الإعادة.
وقال نيكولاس فار خبير أسواق أوروبا الناشئة لدى كابيتال إيكونوميكس إن فوز أردوغان المتوقع، يجعل احتمال رفع أسعار الفائدة "الذي تشتد الحاجة إليه" منخفضا.
وأضاف في مذكرة "الاقتصاد التركي في حاجة ماسة إلى أسعار فائدة أعلى بكثير وإلى الابتعاد عن إطار السياسة الحالي لمعالجة الاختلالات الكبيرة في الاقتصاد الكلي".