قدمت الجمهورية اليمنية مذكرة احتجاج لمجلس الأمن الدولي، بشأن استمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني والمزعزعة لأمن واستقرار الجمهورية اليمنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة والمتكررة التي يرتكبها النظام الإيراني لتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قراري مجلس الأمن 2140 (2014) و2216 (2015).
رحب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، برسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الجمعة، مدعومة بالتفاؤل حيال اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتقارير عن خطط روسية لفرض قيود على صادرات البنزين إلى عدة دول.
أعلن نادي ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي لكرة القدم، عن إتمام صفقة التعاقد مع المهاجم الفرنسي أوغو إيكيتيكي، قادماً من نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني.
ناقش وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح اليوم، مع المدير الإقليمي لمنظمة أوكسفام، فران يولغ لويس، مشاريع وتدخلات المنظمة في المحافظة وسبل تعزيز الشراكة الإنسانية معها خلال الفترة القادمة.
وأشار الوكيل مفتاح إلى دور مأرب في استقبال وإيواء ملايين النازحين القادمين من عدة محافظات هربا من بطش مليشيات الحوثي الإرهابية وبحثاً عن الأمن والحرية وسبل العيش الكريم في ظل دولة وتحفظ كرامتهم وتكفل حقوقهم.
واستعرض الصعوبات والتحديات التي تواجهها السلطة المحلية والمكاتب والمؤسسات الحكومية المعنية في سبيل استمرار تقديم خدماتها الأساسية للنازحين في قطاعات الصحة والتعليم والمياه والإصحاح البيئي وكافة القطاعات الخدمية في ظل ضعف البنية التحتية الأساسية واستمرار حركة النزوح إلى المحافظة بشكل يومي.
داعيا منظمة أوكسفام وكافة شركاء العمل الإنساني إلى مضاعفة جهودها ورفع مستوى تدخلاتها في المحافظة خلال الفترة القادمة، المساهمة في تلبية احتياجات النازحين المتزايدة وتأمين الخدمات الضرورية لهم والتخفيف من معاناتهم في مخيمات النزوح في المحافظة
من جانبه أوضح المدير القطري لمنظمة أوكسفام أن منظمته عازمة خلال الأشهر القادمة على تنفيذ عدة مشاريع إغاثية وإيوائية تستهدف النازحين في مخيمات النزوح بمديريتي مدينة مأرب والوادي، تشمل: قطاعات المياه والإصحاح البيئي بتكلفة تقدر بنحو مليون 760 ألف دولار بتمويل من صندوق التمويل الإنساني والوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي.