بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة الى فخامة الرئيس شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية الصديقة، في ضحايا انهيار جزء من طريق سريع بمقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين، اسفر عن سقوط عشرات الضحايا.
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الاردنية الهاشمية، اليوم، مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في العاصمة الإيطالية روما، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطويرها في المجالات كافة.
اعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تقديم الاتحاد الأوروبي، حزمة مساعدات مالية إلى لبنان تبلغ قيمتها مليار يورو، اي مايعادل نحو 1.07 مليار دولار.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم، عن مشاركة ستة منتخبات في ملحق تصفيات كأس آسيا 2027 في السعودية، لتتنافس على ثلاثة مقاعد في الدور النهائي من التصفيات، وذلك عبر مباريات الملحق التي سيجري سحب قرعتها في التاسع من مايو الجاري.
شيّع جمع غفير اليوم الأربعاء جثمان عضو مجلس النواب الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام الشيخ ياسر العواضي، إلى مثواه الأخير في العاصمة المصرية القاهرة.
تقدم المشيعين رئيسا مجلسي النواب والشورى سلطان البركاني والدكتور أحمد عبيد بن دغر وأعضاء مجلسي النواب والشورى والوزراء والشخصيات السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني والذين عبروا عن الحزن والأسى لرحيل الفقيد الذي كان سياسيًا أمينًا على وطنه وحزبيًا منصفًا في تعاطي العمل الحزبي وقوميًا عاشقًا لأمته ووحدويًا متطلعًا للوحدة الكبرى، كما هو حال أسلافه، الذين بذلوا كثيرًا من الدماء للدفاع عن ثورة السادس والعشرين من سبتمبر.
وقال البركاني "إن الوطن برحيل العواضي فقد رجلاً شجاعاً ومناضلاً جسوراً، كان من خيرة قياداته الكفؤة الحريصة على أمنه وسلامته ورفعته واستقراره"..مشيدًا بمناقب الفقيد خلال عمله السياسي والبرلماني والتنظيمي ووقوفه في صف الشعب والوطن والدفاع عن الثورة والوحدة والنظام الجمهوري إمتدادًا لتاريخ المناضلين من قبيلة آل عواض وفي مقدمتهم المناضل الراحل أحمد عبدربه العواضي وأحمد سالم العواضي.
كما قال رئيس مجلس الشورى '' غيب الموت اليوم قياديًا بارزًا في صفوفنا، بذل أقصى جهده للدفاع عن القيم التي استدعت استشهاد الكثيرين من أبناء قبيلته التي كان رمزها، غادرنا بلا ميعاد، وترك فينا حزنًا وأسىً بليغًا سوف يرافقنا ما عشنا، فمثل أبا "رامي" حضوره كبيرًا، وغيابه أكبر.. مشيداً بمناقب الفقيد وادواره الوطنية والنضالية وعمله السياسي والبرلماني وتمسكه بالجمهورية والوحدة.