أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، احترام الحكومة ودعمها للعمل النقابي والمدني، وموقفها الثابت في حماية الحريات، بما فيها حرية التعبير، ورفض أي شكل من اشكال التضييق على الحريات الصحفية.
اتفقت الدول المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمناخ "كوب 29"، على هدف تمويل سنوي بقيمة 300 مليار دولار لمساعدة الدول الأكثر فقرا على مواجهة آثار تغير المناخ، وفقا لاتفاق صعب تم التوصل إليه خلال القمة التي عقدت في باكو بأذربيجان.
فرض سيلتا فيغو التعادل على ضيفه برشلونة بهدفين لكل منهما في المباراة التي جمعتهما، ضمن منافسات الجولة الرابعة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم لكرة القدم، والتي شهدت فوز أتلتيكو مدريد على ديبورتفو ألافيس بهدفين لهدف.
استمرار دعم القدرات العسكرية الجزائرية بأسلحة روسية
[06/08/2016 12:49]
الجزائر – سبأ نت
أظهر تقرير حكومي خاص بالقدرات الحربية للجزائر، أن روسيا تظل المصدر الأول لها بشأن المعدات الحربية منذ 24 سنة. ففي العام 2015 بلغت واردات الجزائر من العتاد العسكري الروسي نصف مليار دولار.
وجاء في التقرير، الذي نشرته وكالة "تاس" الروسية"، أن التجهيزات العسكرية الروسية المصدرة للجزائر متنوعة وتخص القوات البرية والجوية والبحرية، ومن أهمها الدبابة القتالية الشهيرة "تي. 90 أس أي"، التي تسلم الجيش الشعبي الوطني 67 نسخة منها شهر يوليو الماضي، في إطار صفقة أبرمت عام 2014 وتتضمن تصدير 200 دبابة من هذا النوع.
وبحسب التقرير الذي قال إن القوات المسلحة الجزائرية تملك 508 دبابات من هذ الصنف، مشيرا إلى أن الجزائر ستتسلم طائرات عمودية هجومية من نوع "أم أي- 28 أن إي"، ومروحيات للنقل التكتيكي الثقيل صنف "أم آي 26 تي2" روسية صنع.
وأفاد التقرير بأن صفقة 2014 تتضمن تعهدا روسيا بتسليم الطلبية نهاية 2017، وأن القوات الجزائرية تبدي اهتماما كبيرا باقتناء نوع جديد من الدبابات القتالية هو "تي 14". أما مروحيات نقل العساكر "أم آي 26 تي2"، فسيتم تصدير نسختين منها قريبا، وهما قيد التجريب حاليا، وسيضافان إلى 4 نماذج تدعمت بها القوات الجوية الجزائرية، فيما سيتم تصدير 8 أخرى منها خلال العام الجاري والعام المقبل.
وفيما يخص مروحيات "أم أي- 28 أن إي" فقد تسلمت الجزائر 6 نسخ أولى منها بين مايو ويونيو الماضيين، زيادة على ترقب تصدير غواصتين صنف "بروجيت- 636 إي" خلال العام 2018.
ونقل التقرير عن "مصدر عسكري روسي"، أن مسؤولي الصناعة الحربية الروسية يأملون في تطوير تجارة السلاح مع الجزائر، رغم الظروف الاقتصادية السيئة التي تعيشها الجزائر الناجمة عن انخفاض أسعار النفط.