التقى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه اعضاء المجلس اللواء سلطان العرادة، والدكتور عبدالله العليمي، واللواء عثمان مجلي القيادات الرسمية والسياسية والشعبية في محافظة مأرب.
بحث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، العلاقات الثنائية، ومجالات التعاون المشترك.
سجل الناتج المحلي الإجمالي لإسبانيا نمواً بنسبة 0.7 بالمائة في الربع الأول من العام الحالي 2024 مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي 2023، مدفوعاً بشكل أساسي بنمو الصادرات الإسبانية.
دول اوبك تقترب من التوصل لاتفاق بشأن تمديد تخفيضات الانتاج
[02/06/2020 08:12]
نيويورك ـ سبأنت
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن دول أوبك تقترب من التوصل إلى اتفاق بشأن تمديد تخفيضات الإنتاج الحالية (9.7 مليون برميل يوميا) حتى سبتمبر المقبل.
وكانت اتفاقية "أوبك+" قد دخلت حيز التنفيذ في الأول من مايو، وهي تنطوي على خفض إنتاج هذه الدول المصدرة للنفط بمقدار غير مسسبوق، وهو 9.7 مليون برميل يوميا، في الفترة من مايو إلى يونيو من 2020.
وستخفض وفقا للاتفاقية، روسيا والسعودية إنتاجهما من النفط بحصة متساوية تبلغ 2.5 مليون برميل يوميا من المستوى الأساسي البالغ 11 مليون برميل يوميا.
وسيسري الاتفاق لمدة عامين، ولكن من يوليو إلى ديسمبر 2020، ستقلص دول المجموعة التخفيضات من 9.7 مليون برميل يوميا إلى 7.7 مليون برميل يوميا. وإلى مستوى 5.8 مليون برميل يوميا في الفترة من يناير 2021 حتى نهاية أبريل 2022، فيما سيكون بالإمكان تعديل قياسات الاتفاق في ديسمبر 2021.
ووفق رواية الصحيفة من مصادرها فإن هذه الدول "باتت قريبة من الاتفاق" على الحفاظ على الحصة الحالية (9.7 مليون برميل يوميا) لخفض الإنتاج حتى بداية سبتمبر.
ويُزعم في هذا السياق أن الأطراف قررت عقد مؤتمر عبر الفديو في 4 يونيو الجاري، والذي كان من المقرر إجراؤه في 9 يونيو.
وتُعول السعودية، حسب الصحيفة، على أن يستمر تخفيض دول "أوبك+" لإنتاج النفط بمقدار 9.7 مليون برميل حتى نهاية هذا العام.
وترى مصادر الصحيفة أن الصفقة تناسب أيضا روسيا بشكلها الحالي، وأن الطرفين (الرياض وموسكو) يناقشان "خيار تسوية"، يقترح الحفاظ على الحصص الحالية حتى 1 سبتمبر 2020.
وكان دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية قد قال في نهاية مايو إن التطور السلبي للوضع في أسواق الطاقة العالمية تم تجنبه بالقدر الأكبر بفضل اتفاق "أوبك+" الجديد، مشيرا كذلك إلى أن الكرملين يعتبره ناجحا بلا شك.