بحث محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب، اليوم، خلال لقاءات منفصلة في العاصمة الاردنية عمان، مع سفراء الولايات المتحدة الامريكية ستيفن فاجن، والمملكة المتحدة عبده شريف، وفرنسا كاترين قرم كمون، وهولندا جانيت سيبن، اخر المستجدات الاقتصادية على الساحة اليمنية .
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الاردنية الهاشمية، اليوم، مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في العاصمة الإيطالية روما، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطويرها في المجالات كافة.
اعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تقديم الاتحاد الأوروبي، حزمة مساعدات مالية إلى لبنان تبلغ قيمتها مليار يورو، اي مايعادل نحو 1.07 مليار دولار.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم، عن مشاركة ستة منتخبات في ملحق تصفيات كأس آسيا 2027 في السعودية، لتتنافس على ثلاثة مقاعد في الدور النهائي من التصفيات، وذلك عبر مباريات الملحق التي سيجري سحب قرعتها في التاسع من مايو الجاري.
قال أمين عام منظمة أوبك عبد الله البدري إن منتجي النفط من داخل أوبك وخارجها قد يأخذون "خطوات أخرى" لكبح تخمة المعروض العالمي في حالة نجاح اتفاق أولي بين كبار المنتجين في العالم.
وأوضح في مؤتمر في هيوستون ""أعتقد أنها خطوة أولى لمعرفة ما يمكننا تحقيقه", مشيرا إلى الاتفاق الذي توصلت إليه السعودية وروسيا ومنتجون آخرون منذ أسبوع.
وقال البدري "الخطوة الأولى تجميد الإنتاج.. قد نأخذ في حالة نجاحها خطوات أخرى في المستقبل".
وجدد البدري التأكيد على استعداده للعمل مع منتجي النفط من داخل أوبك وخارجها لتصريف تخمة المعروض العالمي التي خفضت الأسعار إلى أدنى مستوياتها في أكثر من عشر سنوات.
في السياق، قالت وكالة الطاقة الدولية إن سوق النفط ستبدأ في استعادة توازنها في 2017 مع انخفاض أكبر في الإنتاج الأميركي تحت ضغط هبوط الأسعار.
وذكرت الوكالة في توقعاتها المتوسطة الأجل "لن يتوازن العرض والطلب قبل عام 2017, لكن المخزونات الهائلة ستعمل على كبح وتيرة تعافي أسعار النفط حين يشرع السوق -بعد أن يصل لنقطة التوازن- في السحب من المخزونات".
ولفتت إلى أن "الأوضاع في السوق النفطية اليوم لا تشير لتعاف كبير على المدى المتوسط".
وتوقعت أن تصبح إيران أكبر مصدر للنمو داخل أوبك في السنوات الست القادمة. ورغم ذلك لن تتيح زيادة الطاقة الإنتاجية لإيران استعادة مركزها كثاني أكبر منتج للخام في أوبك بعد السعودية، إذ سيحتل العراق المركز الثاني حتى 2021 رغم التباطؤ الملحوظ في تعزيز طاقته الإنتاجية.