توقّع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، اليوم الخميس، أن يكون الطقس في المناطق الساحلية والقريبة منها، غائم جزئياً إلى غائم، ومعتدل الحرارة، مع هطول أمطار متفاوتة الشدة قد يُصاحبها الرعد أحياناً على أجزاء من السواحل الغربية والشرقية وأرخبيل سقطرى والمناطق المحاذية لها، والرياح خفيفة إلى معتدلة.
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن ترحيبه بالإعلان عن اتفاق لتأمين إيقاف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن بناء على المقترح المقدم من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
استقر الدولار، اليوم الخميس، ويتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ ما يقرب من عام، مستفيدا من ضعف الين الذي يعاني على خلفية تغييرات الحزب الحاكم في اليابان.
فاز المنتخب السعودي على نظيره الإندونيسي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، ضمن مباريات المجموعة الثانية من ملحق التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
كشف تقرير صادر عن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة عن تزايد اعداد المهددين بالمجاعة نتيجة الحروب والجفاف حول العالم بنسبة 15 بالمائة هذا العام عن العام الماضي 2017 الذي وصلت فيه اعداد من يعيشون تحت نير المجاعة الى 124 مليون شخص.
ووففا لوكالة "فرنس برس" فان التقرير الذي نشر اليوم الخميس من قبل الاتحاد الأوروبي ومنظمتي الفاو وبرنامج الأغذية العالمي التابعتين للأمم المتحدة، ضم دولا جديدة بينها اليمن تعاني من "الجوع الحاد"، مشيرا الى ان "اليمن وشمال نيجيريا والكونغو الديموقراطية وجنوب السودان وبورما" على رأس الدول الأكثر معاناة من جوع "حاد" بسبب الحروب او انعدام الأمن، وفق التقرير العالمي للأزمات الغذائية لسنة 2018.
وأشار التقرير الى ان النزاعات وانعدام الأمن تبقى هذه السنة "على الأرجح الأسباب الرئيسية للأزمة الغذائية" التي تشمل أفغانستان وجمهورية افريقيا الوسطى والكونغو الديموقراطية وشمال شرق نيجيريا ومنطقة بحيرة تشاد وجنوب السودان وسوريا واليمن وكذلك ليبيا والساحل الأوسط أي مالي والنيجر.
وتسببت ميليشيات الحوثي الانقلابية في رفع مستوى معاناة المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها ، ما جعل التقرير الدولي يصنف اليمن من بين الدول التي تعاني أكبر أزمة غذائية على مستوى العالم، مرجحا أن يزداد الوضع تدهوراً بسبب "عدم القدرة" على الوصول إلى الغذاء، و"الانهيار الاقتصادي والأوبئة".
ونقل التقرير عن الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش قوله إن "الواجب الأخلاقي يملي علينا أن نبذل المزيد، ونحن لدينا الأدوات والمعرفة لذلك. علينا أن نزيل الجدران التي تفصل منذ فترة طويلة بين الجهات الفاعلة في مجال المساعدات الإنسانية وتلك الفاعلة في مجال التنمية".