بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة الى فخامة الرئيس شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية الصديقة، في ضحايا انهيار جزء من طريق سريع بمقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين، اسفر عن سقوط عشرات الضحايا.
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الاردنية الهاشمية، اليوم، مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في العاصمة الإيطالية روما، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطويرها في المجالات كافة.
اعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تقديم الاتحاد الأوروبي، حزمة مساعدات مالية إلى لبنان تبلغ قيمتها مليار يورو، اي مايعادل نحو 1.07 مليار دولار.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم، عن مشاركة ستة منتخبات في ملحق تصفيات كأس آسيا 2027 في السعودية، لتتنافس على ثلاثة مقاعد في الدور النهائي من التصفيات، وذلك عبر مباريات الملحق التي سيجري سحب قرعتها في التاسع من مايو الجاري.
تحالف رصد يؤكد على أهمية وقف الحرب في اليمن وفق خطة سلام بناء على المرجعيات الثلاث
[02/03/2018 11:35]
جنيف- سبأنت
اكد الناشط والباحث السياسي باسم الحاج ،على ضرورة قيام مجلس حقوق الانسان والأمم المتحدة، باتباع تدابير جادة، لإيقاف الحرب باليمن، وفق خطة السلام المرتكزة على المرجيعات الأساسية الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني الشامل ، وقرارات مجلس الامن الدولي وخاصة القرار رقم 2216 واستعادة دولة اليمنيين وسلطاتهم القانونية وإزالة أسباب الحرب.
وقال الحاج في الورقة التي قدمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الانسان على هامش انعقاد الدور الـ 37 لمجلس حقوق الانسان في جنيف"لقد تنامت وتصاعدت ظاهرة الارهاب على نحو غير مسبوق في اليمن، حيث ينتقل من إرهاب الجماعة إلى إرهاب الدولة".
وأضاف "لقد اثر انقلاب مليشيا الحوثي الإيرانية في سبتمبر 2014م على العملية السياسية التوافقية، ومورست أفظع صور الارهاب المادي والمعنوي، ليتسيد على خشبة مسرح الصراع ميليشيا مختطفة للدولة ومقدراتها".
وأشار الحاج الى ان الآلاف من اليمنيين ذهبوا ضحايا حروب هذه الجماعات بين قتيل وجريح ومشردين ونازحين.
واكد إن ما يحدث في اليمن، هو إرهاب ضد الإرهاب،وإن سياسة مكافحة الإرهاب في اليمن، لا توجد سياسات اقتصادية جادة كون الفقر أحد اسباب تنامي ظاهرة الإرهاب..متسائلاً هل من توجه جاد لانتشال اليمن وانقاذها من محترفي القتل وأباطرة الارهاب؟