أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج البحسني، أن الأهداف التي وضِعت لمشروع التمرين العسكري، بتحويل وحدات المنطقة العسكرية الثانية وقوات الأمن والشرطة بساحل حضرموت، إلى الاستعداد القتالي الكامل، حققت نجاحاً كبيراً ونال إعجاب وإشادة القيادة السياسية.
قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) هيثم الغيص "إن الوتيرة التي يتزايد بها الطلب العالمي على الطاقة تعني أن البدائل لا يمكن أن تحل محل النفط بالحجم المطلوب".
حقق الهلال السعودي فوزاً كبيراً على ضيفه الفتح بثلاثة اهداف مقابل هدف ليواصل صدارته لترتيب الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم "دوري روشن" ضمن منافسات الجولة الـ 29.
تايلندا تعلن تأييدها لقرار مجلس الأمن بشأن العقوبات على بيونغ يانغ
[08/08/2017 02:12]
كوالالمبور - سبأ نت
أكدت الحكومة التايلندية، للولايات المتحدة الأمريكية، تأييدها لقرار مجلس الأمن بشأن العقوبات الجديدة المفروضة على كوريا الشمالية على خلفية ملفها النووي والصاروخي.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية التايلندية بوسادي سانتيبيتاك في تصريح صحفي اليوم، إن ذلك جاء خلال لقاء وزير الخارجية التايلندي دون برامودويناي مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون في بانكوك.
وأضافت أن الجانب التايلندي شدد خلال اللقاء على أن بانكوك "صديقة لكل من الولايات المتحدة وكوريا الشمالية لكن علينا الالتزام بقرار الأمم المتحدة".
ومن جانبها قالت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا سوزان ثورنتون في تصريح صحفي "نعتقد أن شركات كورية شمالية تنشط في تايلند
ونحاول تشجيع التايلانديين على إغلاقها" موضحة أن تلك الشركات تستخدم العاصمة التايلندية كمركز إقليمي لها وأنها تقوم بتغيير اسمها بشكل متكرر.
وذكرت ثورنتون أن الولايات المتحدة تشجع تايلند على استيعاب أكبر عدد ممكن من اللاجئين الكوريين الشماليين حيث أشارت تقارير إلى دخول كوريين شماليين إلى تايلند بشكل غير قانوني خلال الأشهر الأخيرة.
وكان رئيس الوزراء التايلاندي قد أكد في تصريح للصحفيين قبل وصول تيلرسون إن بلاده تدعم قرار الأمم المتحدة حول فرض العقوبات الجديدة على بيونغ يانغ بشأن تجاربها الصاروخية لكنه لم يذكر شكل الدعم.
وجاءت زيارة تيلرسون إلى تايلند عقب حضوره اجتماع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) والاجتماعات المرتبطة في العاصمة الفلبينية مانيلا.
ويعد تيلرسون أرفع دبلوماسي أمريكي يزور تايلند منذ تولي الجيش السلطة عقب انقلاب عام 2014.
وتدهورت العلاقات بين بانكوك وواشنطن منذ أن أطاح الجيش التايلندي الحكومة المدنية في عام 2014 لاسيما بعد خفض الولايات المتحدة دعمها العسكري لتايلند التي كانت تعد أكبر حليف لها في المنطقة لكن تحسنت العلاقات بين البلدين في الآونة الأخيرة.