نظم الجهاز المركزي للإحصاء بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، اليوم، بالعاصمة المؤقنة عدن، دورة تدريب الحاصرين للمرحلة التجريبية في مسح ميزانية الأسرة للعام 2025/2026م، بتمويل من البنك الدولي.
أدان البرلمان العربي، بأشد العبارات، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها بشكل سافر إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة عبر معبر رفح.
حققت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، تقدماً ملحوظاً في مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون، إذ ارتفع متوسط الدرجة الكلية لمجلس التعاون في عام 2024م إلى 41.5 درجة مقارنة مع العام 2023م الذي سجل 37.7 درجة.
حجز المنتخب المغربي مقعداً له في نهائيات كأس العالم 2026 للمرة الثالثة على التوالي، والسابعة في تاريخه، بعد فوزه على منتخب النيجر بخمسة اهداف دون رد، في المباراة التي جمعتهما في الرباط ضمن الجولة السابعة من المجموعة الخامسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
البرلمان العربي يدين التصريحات الإسرائيلية بشأن تهجير الفلسطينيين
[06/09/2025 08:17]
القاهرة - سبأنت
أدان البرلمان العربي، بأشد العبارات، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها بشكل سافر إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقال رئيس البرلمان العربي، محمد اليماحي في بيان "أن هذه التصريحات تمثل امتدادًا لسياسة التطهير العرقي والتهجير القسري التي تنتهجها إسرائيل منذ عقود"
واضاف اليماحي" أن البرلمان العربي يعتبر هذه الدعوات الباطلة والمرفوضة خرقاً صارخًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقيات جنيف ولقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وتعديا سافرا على حق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وتمثل أيضا تهديدًا مباشرًا للأمن والسلم الدوليين".
وشدد على أن التهجير القسري جريمة حرب مكتملة الأركان لا تسقط بالتقادم، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه ولن يقبل أي مشاريع مشبوهة تستهدف اقتلاعه من وطنه..مجدداً رفض البرلمان العربي القاطع لكل محاولات التهجير التي تسعى إليها إسرائيل في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ورفضه لأية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا دعم البرلمان العربي المطلق للموقف العربي الرافض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية.
ودعا اليماحي، المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والإنسانية، لوقف هذه الانتهاكات الخطيرة ووضع حد لخطاب التحريض العنصري الصادر عن القادة الإسرائيليين، وتوفير الحماية الدولية اللازمة للشعب الفلسطيني، والعمل الجاد على تمكينه من ممارسة حقه المشروع في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، باعتبارها السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل والعادل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة.