أدان وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، بأشد العبارات الجريمة المروعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الايراني، وأسفرت عن مقتل خمسة أطفال وإصابة آخرين في منطقة العرسوم عزلة الهشمة بمديرية التعزية شمال شرق محافظة تعز، جراء انفجار عبوة ناسفة محلية الصنع.
استشهد 27 فلسطينياً على الأقل وأصيب العشرات، اليوم السبت، في إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على المواطنين قرب مركز مساعدات شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
بلغ عدد سكان دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، 61.2 مليون نسمة في نهاية عام 2024 بزيادة قدرها أكثر من 1ر2 مليون نسمة مقارنة بعام 2023 وبنسبة بلغت 36 بالمائة.
تأهل باريس سان جيرمان الفرنسي لنهائي بطولة كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه بفوز تاريخي على ريال مدريد " حامل اللقب" بأربعة أهداف نظيفة، في نصف نهائي البطولة المقامة بالولايات المتحدة الأمريكية.
الرئاسة الفلسطينية: حرب الإبادة وإرهاب المستعمرين و"الفيتو" الأميركي حلقة واحدة لن تحقق أمنا لأحد
[05/06/2025 12:00]
رام الله - سبأنت
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة "إن استمرار حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، التي ذهب ضحيتها حوالي 55 ألف شهيد، وعشرات آلاف الجرحى، وتصاعد إرهاب المستعمرين في الضفة الغربية، وآخرها إحراق منازل وممتلكات المواطنين في بلدة دير دبوان شرق رام الله، إلى جانب استمرار الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، واستخدام الفيتو الأميركي في مجلس الأمن الدولي، لن يحقق الأمن والاستقرار لأحد".
واضاف ابو ردينة في بيان نشرته وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) " أن السبيل الوحيد لينعم الجميع بالأمن والاستقرار، هو وقف المجازر اليومية التي يذهب ضحيتها العشرات من المواطنين الأبرياء، وإدخال المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة لوقف المجاعة التي يشاهدها العالم أجمع في غزة، وأن يحصل شعبنا الفلسطيني على حقوقه كاملة في الحرية والاستقلال وفق ما أقرته الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية".
وشدد أبو ردينة، على أن المطلوب الآن هو إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على وقف حربها الإجرامية واعتداءاتها في الضفة الغربية بما فيها القدس، والضغط عليها للامتثال لقرارات الشرعية الدولية، ورغبة المجتمع الدولي بأكمله على وقف حرب الإبادة، عوضا عن استخدام الفيتو، الذي تحدى جميع أعضاء مجلس الأمن الذين يمثلون العالم بأسره، الأمر الذي سيشجع الاحتلال على الاستمرار بعدوانه وجرائمه، التي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً.