ثمن فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
ارتفع معدل التضخم بحساب مؤشر أسعار المستهلك في بريطانيا، من 7. 1 بالمائة إلى 3. 2 بالمائة خلال شهر أكتوبر الماضي على أساس شهري مخالفا ًبذلك كل التوقعات.
حقق المنتخب العراقي فوزاً ثميناً على مضيفه العماني بهدف نظيف، في الجولة السادسة من منافسات الدور الثالث الحاسم من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات بطولة كأس العالم 2026 لكرة القدم التي تستضيفها كل من الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، والتي شهدت أيضا تعادل الكويت وضيفتها الأردن (1-1)، والبحرين وضيفتها استراليا (2-2).
الاصبحي : الدور العربي كان حاسما في تبني الملف اليمني في الأمم المتحدة
[02/10/2016 12:07]
جنيف ـ سبأنت
أكد وزير حقوق الانسان عزالدين الاصبحي أهمية دور المجموعة العربية في مجلس حقوق الانسان لدعم القضية اليمنية في المجلس.
وقال في تصريح لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) ان " الدور العربي كان حاسما في تبني الملف اليمني بالأمم المتحدة وان استمرار تبني المجموعة العربية للقرار حول اليمن هو انتصار للدبلوماسية العربية في المحفل الدولي حيث سيسجل التاريخ ان القرار الخاص باليمن منذ العام المنصرم هو من ثبت مسار المجموعة العربية في مجلس حقوق الانسان لان تكون صاحبة الملكية في اتخاذ القرار بينما مصير مشروع الكثير من القرارات هي بيد دول أخرى".
وأضاف الاصبحي ان " تعزيز دور اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الانسان باليمن هو مكسب حقيقي من اجل العدالة في اليمن ويعزز بناء مؤسسه وطنية مسئوله عن كل ادعاءات الانتهاكات ويلجئ اليها كل المتضررين وتعمل على تحقيق العدالة المنشودة من الجميع وتحقق مع كل الأطراف وبدون اي تحيز او حياد ووفق المعايير الدولية ".
ولفت الى أن العمل من اجل التوصل الى توافق دولي حول مشروع القرار العربي بمجلس حقوق الانسان الخاص باليمن تطلب عملا مكثفا منذ بداية سبتمبر وحتى صدور القرار .
وقال وزير حقوق الإنسان " عقدنا اكثر من 20 اجتماعا مكثفا مع المجموعة العربية وممثلي مختلف البعثات الدبلوماسية بجنيف وبالذات بعثات الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا وفرنسا وهولندا وممثلي عن المجموعات الإقليمية المختلفة وكان للفريق العربي الدور الرئيس في مشاورات مضنية حتى نتوصل الى توافق دولي يخدم مسار حقوق الانسان في اليمن ويحقق خطوة من اجل العدالة ".
وحول ما اثير عن رفض لجنة دولية كانت مقترحه من الجانب الأوربي قال " أنه ليس هناك اقتراح اوربي حول اللجنة بل مجرد توصية وردت في تقرير المفوضية والتوصيات لا تكون ملزمه بينما المقترح الأوربي كان لبعثة تقصي محدودة بأحداث محصورة رأيناه لا يحقق هدف تحقيق العدالة المنشود خاصة وانه سبق إرسال بعثات تقصي لم تثمر شيئا بينما دعم اللجنة الوطنية بخبرات دولية وجعلها مؤسسة قادرة على العمل في كل اليمن وتحقق مع كل الأطراف هو مكسب لمسار حقوق الانسان باليمن وخطوة نحو بناء مؤسسة العدالة وحتى لا يفلت احد من العقاب وبالذات ان ولاية اللجنة يمتد الى جرائم 2011 وليس فقط الجارية الان".