ثمن فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، استخدام الولايات المتحدة الأميركية مجدداً حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
ارتفعت صادرات كوريا الجنوبية بنسبة 5.8 بالمائة على أساس سنوي في أول 20 يوما من شهر نوفمبر الجاري مدفوعة بالطلب العالمي القوي على أشباه الموصلات والسفن.
أسدل الستار على مسيرة النجم الإسباني المخضرم رافايل نادال (38 عاما) بعد مسيرة حافلة في عالم الكرة الصفراء استمرت نحو 24 عاما حقق خلالها 22 لقبا في البطولات الأربع الكبرى (جراند سلام) و 92 لقبا في فئة الفردي بشكل عام و11 لقبا في فئة الزوجي.
البورصة المصرية تتصدر البورصات العربية من حيث الاداء
[03/02/2023 10:21]
الكويت ـ سبأنت
أفاد صندوق النقد العربي بأن بورصة مصر تصدرت البورصات العربية على صعيد ارتفاع مؤشرات الأداء في الأسبوع الماضي، فيما سجلت سوق دمشق للأوراق المالية أعلى مستوى ارتفاع للقيمة المتداولة.
وبحسب تقرير لصندوق النقد العربي فقد أنهى مؤشر الصندوق المركب لأسواق المال العربية تعاملات الأسبوع المنتهي في السابع والعشرين من يناير 2023 مرتفعا بنحو 0.01 في المائة ليصل إلى حوالي 487 نقطة.
وأشار إلى أن البورصة المصرية تصدرت البورصات العربية على صعيد ارتفاع مؤشرات الأداء بنسبة 4.51 في المائة، وحققت أعلى مكاسب على مستوى القيمة السوقية بنحو 2.78 في المائة.
فيما سجلت سوق دمشق للأوراق المالية أعلى مستوى ارتفاع للقيمة المتداولة بنسبة 280.21 في المائة، وتصدرت البورصات العربية على صعيد ارتفاع حجم التداول بنسبة 224.87 في المائة.
وشهدت مؤشرات أداء البورصات العربية المتضمنة في المؤشر المركب لصندوق النقد العربي تباينا غلب عليه الارتفاع في الأسبوع المنتهي في السابع والعشرين من شهر يناير 2023، حيث سجلت تسع بورصات عربية ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي بسبب تحسن مؤشرات القيمة السوقية، وارتفاع معدلات الاستثمار الأجنبي، ومؤشرات قطاعات البنوك والاستثمار والنقل، بشكل رئيس.
وجاء ذلك الارتفاع تزامنا مع المكاسب الأسبوعية التي سجلتها غالبية الأسواق المالية العالمية، خاصة الأمريكية والأوروبية منها، إضافة إلى عدد من البورصات الناشئة.
في المقابل، سجلت خمس بورصات عربية تراجعا في مؤشرات أدائها، متأثرة بتراجع مؤشرات قيم وأحجام التداول. كما كان للانخفاض النسبي المسجل في الأسعار العالمية للنفط الأسبوع الماضي أثر ساهم في تراجع عدد من القطاعات الرئيسة في البورصات العربية، منها الطاقة والبتروكيماويات.