عاد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، في اعقاب مشاورات مستمرة مع الأشقاء، والاصدقاء، والشركاء الإقليميين والدوليين، بشأن مستجدات الأوضاع الوطنية والاقليمية، وسبل دعم مسار الإصلاحات الشاملة في البلاد.
فازت جمهورية مصر العربية، بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة (2026-2028)، بعد حصولها على 173 صوتًا، في الانتخابات التي جرت أمس بالجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
أعلن البنك المركزي الصيني، يوم الثلاثاء الماضي، أنه سيجري اليوم الأربعاء، عملية إعادة شراء عكسية مباشرة بقيمة 600 مليار يوان (نحو 84.48 مليار دولار أمريكي) بهدف الحفاظ على سيولة وافرة في النظام المصرفي.
حجز منتخب إنجلترا أوروبي بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، كأول منتخب بعد فوزه الكبير على ضيفه اللاتفي بخمسة اهداف دون رد في المباراة التي جرت بينهما في ريغا ضمن مباريات الجولة السادسة من منافسات المجموعة الحادية عشرة من التصفيات الأوروبية.
أفادت صحيفة "ماينيتي" بأن الحكومة اليابانية تدرس مسألة تطوير صواريخ موجهة يصل مداها إلى 3000 كيلومتر، ونشرها على مراحل لاحقة في مختلف أنحاء البلاد، بما في ذلك بجزيرة هوكايدو.
وذكرت الصحيفة أن مدى تحليق "الصنف 12 من الصواريخ المضادة للسفن" التي تستخدمها اليابان حاليا تتجاوز 100 كيلومتر. وفي إطار خطة رفع القدرة الدفاعية للبلاد تخطط طوكيو لتحديثها لزيادة مداها إلى أكثر من ألف كيلومتر. كما تجري دراسة احتمال صنع صواريخ جديدة، بما في ذلك صواريخ فرط صوتية يتراوح مداها بين 2 و3 آلاف كيلومتر.
وأضافت الصحيفة أن المرابطة اللاحقة لهذه الصواريخ ستضم 3 مراحل. ففي المرحلة الأولى لتحديث الصواريخ التي تبلغ مداها نحو ألف كيلومتر ستنشر هذه الصواريخ في جزر نانسي. ومن المتوقع أن يتم ذلك في عام 2026.
وفي المرحلة الثانية من المفترض أن يتم نشر الصواريخ التي يبلغ مداها نحو ألفي كيلومتر في جزيرة هونشو. والمكان المحتمل لنشر هذه الصواريخ هو المناطق المحيطة بجبل فودزي. ولم تذكر الصحيفة الأطر الزمنية لهذه المرحلة.
أما المرحلة الثالثة فتقضي بنشر الصواريخ التي يبلغ مداها نحو 3 آلاف كيلومتر في جزيرة هوكايدو الشمالية، ومن المتوقع أن يتم ذلك في منتصف الثلاثينيات في القرن الجاري.
وأعلن رئيس الوزراء الياباني، فوميو كيشيدا، في خطاب ألقاه في أوائل أكتوبر الماضي، أن بلاده ستدرس كل الإمكانيات لحماية سكانها، بما فيها إمكانية تنفيذ ضربة جوابية. ويتعين على السلطات اليابانية بحلول نهاية العام الجاري تقديم 3 وثائق محدثة في مجال الدفاع، وهي استراتيجية الأمن القومي، وأحكام برنامج الدفاع الوطني، وبرنامج الدفاع متوسط المدى.