ثمن فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، استخدام الولايات المتحدة الأميركية مجدداً حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
ارتفعت صادرات كوريا الجنوبية بنسبة 5.8 بالمائة على أساس سنوي في أول 20 يوما من شهر نوفمبر الجاري مدفوعة بالطلب العالمي القوي على أشباه الموصلات والسفن.
أسدل الستار على مسيرة النجم الإسباني المخضرم رافايل نادال (38 عاما) بعد مسيرة حافلة في عالم الكرة الصفراء استمرت نحو 24 عاما حقق خلالها 22 لقبا في البطولات الأربع الكبرى (جراند سلام) و 92 لقبا في فئة الفردي بشكل عام و11 لقبا في فئة الزوجي.
سجل في ألمانيا عدد قياسي من الإصابات الجديدة بكوفيد-19 بلغ 50 ألفا و196 حالة إضافية خلال 24 ساعة، في مؤشر إلى عنف موجة الوباء التي تضرب البلاد، حسب معهد روبرت كوخ للرصد الصحي.
وهذه هي المرة الأولى التي يتجاوز فيها عدد الإصابات اليومية الخمسين ألفا منذ بداية الوباء في ألمانيا، حيث تسجل أعداد قياسية من الإصابات.
وبلغ عدد الوفيات 235 خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وسجل المعهد الصحي الألماني، الأربعاء، نحو 40 ألف إصابة جديدة، فيما سجلت السلطات الصحية الروسية، الثلاثاء، أعلى حصيلة وفيات منذ بدء ظهور الوباء بواقع 1211 حالة وفاة خلال يوم واحد، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات إلى نحو ربع مليون.
وعلى وقع هذه الأرقام والاحصائيات "المفزعة" في كل من روسيا وألمانيا، وهما من أكبر بلدان القارة الأوروبية، حذرت منظمة الصحة العالمية، من أن وتيرة انتقال عدوى كورونا في أوروبا "مقلقة جدا" في الوقت الحالي، مما قد يؤدي إلى تسجيل نصف مليون وفاة إضافية في القارة بحلول فبراير المقبل.
ويرجع خبراء صحيون الارتفاع الكبير في الإصابات والوفيات خلال الأسابيع القليلة الماضية، في العديد من بلدان القارة الأوروبية، إلى بطء عمليات التطعيم نسبيا، إذ تظهر الأرقام الرسمية أن 70 في المئة من السكان في ألمانيا مثلا تلقوا كامل جرعات اللقاح.
ويشيرون إلى أن معظم المرضى المصابين في وحدات العناية المركزة هم من غير الملقحين، فيما ترتفع أعدادهم بشكل مضطرد.
فضلا عن أن التراخي والتهاون في اجراءات الوقاية كالتباعد الاجتماعي وعدم ارتداء الكمامات، هي بدورها من مسببات هذه الموجة الوبائية الجديدة التي تلوح في الأفق الأوروبي.
وفي هذا السياق، يقول المدير الإقليمي لمنطقة أوروبا في منظمة الصحة العالمية، هانس كلوغه: "أصبحنا مجددا مركز الجائحة، فالوتيرة الحالية لانتقال العدوى وانتشارها في أوروبا مقلق للغاية، وإذا بقينا على هذا المنوال، قد نسجل نصف مليون وفاة إضافية من جراء مضاعفات كوفيد-19 في أوروبا بحلول شهر فبراير".
ويسجل عدد الوفيات والإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد، ارتفاعا ملحوظا منذ 6 أسابيع متتالية في أوروبا، ويسجل الارتفاع الجديد خصوصا في بلدان مثل روسيا وأوكرانيا ورومانيا وألمانيا.