توقّع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، اليوم الجمعة، أن يكون الطقس في المناطق الساحلية والقريبة منها، مغبّر نسبياً، وحار نهاراً - معتدل ليلاً، مع احتمال هطول أمطار متفرقة على أجزاء من أرخبيل سقطرى والسواحل الشرقية، والرياح خفيفة إلى معتدلة على السواحل الجنوبية والغربية، بينما تكون نشطة على السواحل الشرقية وأرخبيل سقطرى.
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء امس الخميس، قرارا يطالب بوقف فوري، غير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، ويدين بشدة استخدام التجويع كسلاح في الحروب، ويدعو إلى إنهاء الحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على وصول المساعدات إلى القطاع.
ارتفعت أسعار الذهب خلال التعاملات المبكرة، اليوم الجمعة، وتستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدة من التوترات التي تشهدها المنطقة والتي عززت الطلب على الأصول الآمنة.
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اليوم الخميس، قوائم الأندية الـ 32 المشاركة في النسخة الأولى من كأس العالم للأندية 2025، التي تنطلق في الولايات المتحدة الأمريكية بعد غد السبت بمشاركة 26 لاعباً، ما يجعل هذه البطولة الأكثر إثارة على مستوى بطولات الأندية العالمية.
4 تريليون دولار خسائر الاقتصاد العالمي بسبب جائحة كورونا
[30/06/2021 11:40]
لندن ـ سبأنت
أكد تقرير دولي صدر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، اليوم، أن انهيار قطاع السياحة الدولية بسبب تفشي جائحة كوفيد-19 قد يتسبب بخسارة الاقتصاد العالمي، خلال عامي 2020 و2021، أكثر من أربعة تريليونات دولار، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
وجاء في التقرير، الذي قدمه مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية بالاشتراك مع منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة: "على المستوى العالمي، أدت ضربة كوفيد-19 للسياحة الدولية إلى خسارة في إجمالي الناتج المحلي تتجاوز الأربعة آلاف مليار دولار لعامي 2020 و2021 فقط".
ففي عام 2020 انخفض أعداد السائحين الدوليين بنحو مليار شخص، أو ما يشكل انخفاضا بأكثر من 74 في المئة، وهذا ما كبد الاقتصاد العالمي أكثر من 2.4 تريليون دولار.
ومع استمرار بعض القيود على الحركة والسفر، فإن البيانات تظهر انخفاض أعداد السائحين بنحو 84 في المئة في الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري.
وهذا يعني أن قطاع السياحة قد يكبد الاقتصاد العالمي ما بين 1.7 و2.4 تريليون دولار مقارنة بمستويات ما قبل الأزمة في 2019.
وتكمن معضلة قطاع السياحة في أنه من القطاعات التي تعتمد على الأيدي العاملة، فمثلا تقدر الأمم المتحدة أن أزمة كورونا أدت إلى ارتفاع في معدل البطالة بمتوسط 5.5 في المئة، في حين قد تصل هذه النسبة إلى 15 في المئة على حسب أهمية القطاع بالنسبة لكل دولة.
ومع توقعات بأن قطاع السياحة قد لا يتعافى قبل عام 2023 أو ما بعد ذلك، فإن وتيرة التعافي تتوقف على احتواء الفيروس وعمليات التطعيم ورفع القيود على السفر بجانب عودة ثقة المسافرين.