قدمت الجمهورية اليمنية مذكرة احتجاج لمجلس الأمن الدولي، بشأن استمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني والمزعزعة لأمن واستقرار الجمهورية اليمنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة والمتكررة التي يرتكبها النظام الإيراني لتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قراري مجلس الأمن 2140 (2014) و2216 (2015).
رحب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، برسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الجمعة، مدعومة بالتفاؤل حيال اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتقارير عن خطط روسية لفرض قيود على صادرات البنزين إلى عدة دول.
أعلن نادي ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي لكرة القدم، عن إتمام صفقة التعاقد مع المهاجم الفرنسي أوغو إيكيتيكي، قادماً من نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني.
ترمب يوافق على إعلان حالة الطوارئ في العاصمة واشنطن حتى 24 يناير الجاري
[12/01/2021 07:58]
واشنطن - سبأنت
أعلن البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب، وافق على إعلان حالة الطوارئ في العاصمة واشنطن حتى 24 يناير الجاري وذلك بعد تحذيرات مكتب التحقيقات الفدرالي من احتمال حدوث احتجاجات مسلحة خلال تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن في 20 يناير.
وذكر مصدر في وكالة اتحادية لإنفاذ القانون، أن مكتب التحقيقات الفدرالي حذر من تخطيط جماعات لتنظيم احتجاجات مسلحة محتملة في العاصمة الأمريكية واشنطن وفي عواصم الولايات الخمسين في الفترة التي تسبق تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.
وتوقع قائد الحرس الوطني الأمريكي الجنرال دانيال هوكانسون، نشر قوات قوامها نحو عشرة آلاف في واشنطن بحلول يوم السبت القادم لتعزيز الأمن وتأمين النقل والإمداد والاتصالات.
وكان البنتاغون أجاز في وقت سابق زيادة عدد العسكريين المنتشرين في العاصمة واشنطن من 6200 عنصر من الحرس الوطني ينتشرون في واشنطن حالياً إلى 10 آلاف عنصر بحلول نهاية الأسبوع، مع إمكانية أن يؤازرهم حوالي خمسة آلاف عنصر من الجيش في يوم التنصيب في 20 الجاري، ليصبح إجمالي عدد العسكريين الذين سيؤمّنون هذا الحفل 15 ألف عسكري.
وتاتي اعلان حالة الطواري في العاصمة واشنطن وعواصم الولايات الخمسين، بعد تزايد المخاوف من وقوع أعمال عنف وشغب مشابهة لما حصل في السادس من يناير، خلال أو قبيل مناسبة تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن التي يتدفق خلالها كل أربع سنوات مئات الآلاف إلى العاصمة الفيدرالية الأميركية لحضور هذا الحدث.