افتتحت شركة الخطوط الجوية اليمنية، اليوم، مبناها الجديد في العاصمة المصرية القاهرة، بمشاركة وحضور رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني، ونائب وزير النقل ناصر الشريف، ورئيس مجلس إدارة الشركة الكابتن ناصر محمود، ونائبيه للشؤون التجارية محسن حيدرة، وللشؤون المالية عادل العطاس.
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، من مغبة إقدام الاحتلال على تهجير أبناء الشعب الفلسطيني بالقوة تحت شعار ما أسماه بالمدينة الإنسانية في رفح، التي لا تمت للإنسانية بصلة، ووجهت انتقادات عديدة من المجتمع الدولي وكذلك أوساط إسرائيلية، وسط إمعان الاحتلال في تعميق النزوح المستمر واستخدام التجويع والتعطيش كسلاح في حربه على المدنيين الفلسطينيين في القطاع.
تصدر فلامنجو جدول ترتيب الدوري البرازيلي لكرة القدم بعد فوزه على ضيفه ساو باولو بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعتهما اليوم، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من الدوري البرازيلي لكرة القدم.
انقرة ـ سبأنت
كشفت بيانات صادرة عن وزارة السياحة التركية، الجمعة، تراجعا كبيرا في أعداد الزوار الأجانب الوافدين على البلاد.
ووفق البيانات، فقد تراجع عدد الزوار الأجانب الوافدين إلى البلاد بنسبة 61.93 في المئة على أساس سنوي في نوفمبر ليبلغ 833 ألفا و991، ليعمّق ذلك من جراح القطاع الذي يعاني من تأثيرات جائحة فيروس كورونا.
وأظهرت البيانات أن عدد الوافدين الأجانب انخفض في الأشهر الـ11 الأولى من العام 71.95 في المئة على أساس سنوي إلى 12.03 مليون، حسبما نقلت "رويترز".
وكان التضخم السنوي في تركيا قد قفز قفزة أعلى من المتوقع، مسجلا 14.03 في المئة في نوفمبر، وهو أعلى مستوى له منذ أغسطس 2019 بسبب انخفاض العملة المحلية، مما يبقي على الضغوط التي تحث على تشديد السياسة النقدية، بعد رفع كبير لسعر الفائدة الشهر الماضي.
وبحسب بيانات معهد الإحصاء التركي، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 2.30 في المئة على أساس شهري، مقارنة مع استطلاع أجرته "رويترز" توقع ارتفاعا بنسبة واحد بالمئة في أكتوبر، وأن يبلغ التضخم السنوي 11.89 في المئة.
وعلى أساس سنوي، توقع الاستطلاع تضخما بنسبة 12.6 في المئة، علما أن التضخم في تركيا يحوم قرب 12 في المئة منذ بداية 2020.
وبلغ متوسط تقديرات 13 اقتصاديا في استطلاع لرويترز للتضخم السنوي في نوفمبر 12.60 في المئة، إذ تراوحت التوقعات بين 12.3 و13.08 في المئة.
ويؤدي انخفاض الليرة التركية، الذي يبلغ نحو 25 في المئة منذ بداية العام، إلى ارتفاع الأسعار عبر الاستيراد بالعملة الصعبة، وأبقى التضخم قرب 12 في المئة طوال العام.