انهى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، نقاشاته الرفيعة في مدينة نيويورك ضمن الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للامم المتحدة.
دعم مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، تصريحات رئيسه، جيروم باول، في وقت سابق من الأسبوع، بأن "التضخم في البلاد لا يزال أكبر من أن يتحمله المواطن الأمريكي العادي، وأن رفع أسعار الفائدة ربما تكون هناك حاجة إليه في العام المقبل 2024 للسيطرة على الأسعار".
أحرز جود بلينغهام هدفا قرب نهاية الوقت بدل الضائع، ليفوز ريال مدريد 1- صفر على ضيفه أونيون برلين في سانتياغو برنابيو ضمن المجموعة الثالثة بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
كشفت "ستاندرد أند بورز غلوبال" للتصنيفات الائتمانية، أن أزمة فيروس كورونا ستكلّف البنوك في أنحاء العالم خسائر قيمتها 2.1 تريليون دولار في القروض بنهاية العام القادم.
وتوقعت "ستاندرد أند بورز غلوبال" أن تبلغ خسائر القروض في العام الحالي 1.3 تريليون دولار، وهو ما يزيد على مثلي مستوى 2019.
ورجحت أن يكون حوالي 60 في المئة من تلك الخسائر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وإن كانت أكبر الزيادات النسبية - بما يتجاوز المثلين في المتوسط مقارنة مع 2019 - ستحدث في أميركا الشمالية وغربي أوروبا.
وقالت مجموعة من كبار محللي وكالة التصنيفات في تقرير جديد "في تقديرنا أن المئتي بنك الأعلى تصنيفا تمثل حوالي ثلثي الإقراض المصرفي العالمي. بالنسبة للعام 2020، تفيد تقديراتنا أن خسائر الائتمان لتلك البنوك ستمتص نحو 75 في المئة من أرباحها قبل تجنيب المخصصات. وفي إطار تصورنا المحتمل الأساسي، تتحسن هذه النسبة إلى حوالي 40 في المئة في 2021"، حسبما نقلت "رويترز".
ومن المتوقع أن يكون نصيب آسيا والمحيط الهادئ من تلك الخسائر 1.2 تريليون دولار في 2021، ثلاثة أرباعها من الصين.
ويعادل حجم النظام المصرفي الصيني من حيث قروض العملاء حجم الأنظمة المصرفية الأميركية واليابانية والألمانية والبريطانية معا، وهو يضطلع بدور أهم منها في ضخ الائتمان بالاقتصاد.
ومن المتوقع أن تبلغ حصة أميركا الشمالية من الخسائر الجديدة 366 مليار دولار، وغرب أوروبا 228 مليار دولار، وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا 142 مليار دولار، وأميركا اللاتينية 131 مليار دولار.