بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية تهنئة الى فخامة الرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الامريكية، بمناسبة ذكرى استقلال بلده الصديق.
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، باعتماد 4 بلديات في بلجيكيا قرارات رسمية دعماً وتضامناً مع الشعب الفلسطيني في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
أعلنت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، ارتفاع أسعار السلع الغذائية الأساسية العالمية على نحو محدود في يونيو الماضي، وذلك على خلفية ارتفاع أسعار اللحوم ومنتجات الألبان والزيوت النباتية.
يبحث فريق الهلال السعودي عن بطاقة العبور إلى الدور نصف النهائي عندما يلتقي مع فلومينينسي البرازيلي، غدا "الجمعة"، في أولى مباريات الدور ربع النهائي من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا بالولايات المتحدة.
تراجعت أسعار النفط، الأربعاء، في الوقت الذي كانت فيه توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن وجود فائض بالسوق في النصف الأول من العام الجاري، كافية لإزاحة المخاوف بشأن خفض إنتاج ليبيا من الخام.
وهبط خام برنت 30 سنتا أو ما يعادل 0.5 بالمئة إلى 64.29 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:31 بتوقيت غرينتش، بعد أن نزل 0.3 بالمئة يوم الثلاثاء. وتراجع الخام الأميركي 33 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 58.05 دولار للبرميل بعد أن انخفض 0.3 بالمئة في اليوم السابق.
وقال فاتح بيرول مدير وكالة الطاقة الدولية إنه يتوقع أن تشهد السوق فائضا بمقدار مليون برميل يوميا في النصف الأول من العام الجاري.
وقال بيرول لمنتدى رويترز غلوبال ماركتس، الثلاثاء، بينما كان يحضر المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس: "أتوقع وفرة في إمدادات الطاقة من حيث النفط والغاز".
وقال بيرول في إشارة إلى مقتل قائد عسكري إيراني بضربة أميركية، ورد طهران، مما دفع الأسعار للصعود لفترة وجيزة في وقت سابق من الشهر الجاري "هذا هو السبب في أن الحوادث التي وقعت في الآونة الأخيرة، مع مقتل قاسم سليماني والاضطراب في ليبيا، لم تعزز أسعار النفط العالمية".
وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الاثنين حالة القوة القاهرة في تحميل النفط من حقلين رئيسيين.
وما لم تعاود منشآت نفط في ليبيا العمل سريعا، فإن إنتاج البلاد من النفط سينخفض من نحو 1.2 مليون برميل يوميا، إلى 72 ألف برميل يوميا فقط.
وفي غضون ذلك، تزعزع استقرار الأسواق المالية العالمية بفعل ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا في الصين، مع تركيز المخاوف على الأثر المحتمل لوباء على النمو العالمي. ويُذكر انتشار الفيروس بوباء سارس في الفترة بين 2002 و2003.