دعت جامعة الدول العربية اليوم الأربعاء، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والإعلامية كافة إلى تحمل مسؤولياتها إزاء الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على المسيرة التعليمية في فلسطين.
أعربت فرنسا اليوم عن عدم نيتها شن ضربات جوية، او إرسال قوات إلى ليبيا، لكنها قد تساعد في تأمين الحماية لحكومة الوحدة الوطنية الليبية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت " لا يجوز تكرار أخطاء الماضي..إذا كنتم تفكرون في ضربات جوية، وإذا كنتم تفكرون في قوات على الأرض، فالأمر غير وارد، وعلى كل حال هذا ليس موقف فرنسا".
وأضاف في تصريح لإذاعة فرانس إنفو "بالمقابل من أجل تأمين الحماية لحكومة فايز السراج ففي حال طلب مساعدة دولية عندها سندرس الطلب. ولكن القرار عائد إليه ويجب أن نحترم استقلال هذا البلد".
وأوضح الوزير الفرنسي "تحدثت أمس هاتفيا مع السراج الذي دعاني إلى زيارة ليبيا، وعندما تتوفر شروط الزيارة لليبيا سوف أقوم بها".