اختتمت وزارة الشباب والرياضة، اليوم، في محافظة مأرب، اليوم، في محافظة مأرب فعاليات الملتقى الشبابي الموسع لمكاتب الوزارة في المحافظات غير المحررة والذي نظمته على مدى اسبوع ضمن فعاليات الاحتفال بالأعياد الوطنية لثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر وعيد الجلاء في 30 نوفمبر.
ارتفعت الأسهم الأوروبية، اليوم، مع صعود أسهم قطاعي الرعاية الصحية والتكنولوجيا، في وقت يترقب فيه المستثمرون احتمال إغلاق الحكومة الأمريكية بما قد يؤدي إلى تأجيل صدور بيانات اقتصادية رئيسية.
حقق برشلونة فوزاً مثيراً بهدفين مقابل هدف على ريال سوسيداد، ليعتلي صدارة ترتيب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، بعد أن قلب تأخره بهدف إلى انتصار بفضل هدفي جول كوندي وروبرت ليفاندوفسكي في كل شوط.
بومبيو يحث المانيا على ادراج حزب الله في قائمة الإرهاب
[31/05/2019 01:02]
برلين ـ سبأنت
قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الجمعة، إن واشنطن لن تقف في وجه نظام يطوره الأوروبيون لحماية الشركات من العقوبات الأميركية إذا تعاملت مع إيران، طالما أن التركيز هو توفير السلع الإنسانية
وأوضح بومبيو، الذي يقوم بأول زيارة له إلى ألمانيا كوزير للخارجية، أن الولايات المتحدة لا تعترض على تطوير النظام المعروف باسم إنستيكس، طالما أنها تتعامل مع تجارة السلع التي لا تخضع لعقوبات كما يؤكد الأوروبيون.
وقال بومبيو للصحفيين بعد اجتماعه مع وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في فيلا حكومية خارج برلين: "لقد كنا واضحين بشأن التجارة مع إيران - هناك عناصر تمت معاقبتها وهناك أشياء أخرى معافة من العقوبات".
وتابع: "عندما نفكر في إنستيكس، إذا كان يهدف إلى تسهيل حركة البضائع المسموح لها بنقلها، فهذا أمر غير جالب للمشاكل".
ومنذ الانسحاب أحادي الجانب من الاتفاق النووي في 2015 مع إيران الذي قدم حوافز اقتصادية مقابل فرض قيود على برنامجها النووي، كانت الولايات المتحدة على خلاف مع الدول الأخرى المعنية التي تحاول إبقاء الاتفاق على قيد الحياة - وهي ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين.
ونظرا لأن الولايات المتحدة زادت العقوبات وأن الشركات تسحب أنشطتها من إيران، فقد طور الأوروبيون نظام إنستيكس، وهو نظام معقد من نوع المقايضة لتفادي المعاملات المالية المباشرة مع إيران، وبالتالي تجنب العقوبات الأميركية المحتملة.
ولم يتم تشغيل النظام بعد، لكنهم يأملون في تشغيله بحلول هذا الصيف.
وأكد ماس أنه على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تعد طرفا في اتفاقية إيران، والمعروفة باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، فإن الهدف مشترك.
وقال ماس:"كلانا يتفق على أنه يجب منع إيران من الحصول على أسلحة نووية. ليس سرا أننا نختلف حول كيفية تحقيق ذلك".