بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع الزنداني، مع وزير الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك.
دعا الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم البديوي، جميع الدول إلى الانضمام لتحالف حل الدولتين، والاعتراف بدولة فلسطين تمهيدًا لإعادة بناء الثقة وإرساء سلام حقيقي.
تراجع اليورو، اليوم الثلاثاء، بعد أن خلص المستثمرون إلى أن شروط اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تصب في مصلحة الولايات المتحدة ولم تحسن التوقعات الاقتصادية للاتحاد الأوروبي.
أحرز السلوفيني تادي بوجاتشار، نجم "فريق الإمارات للدراجات"، لقب طواف فرنسا 2025، للمرة الرابعة في مسيرته، بعدما أنهى المرحلة الختامية في باريس في الصدارة، والتي فاز بها البلجيكي ووت فان آرت.
وقّع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبد الله الربيعة اليوم مشروعين لتقديم العلاج للمصابين اليمنيين في القطاع الخاص داخل اليمن وآخر للتدريب الحرفي وللتمكين الاقتصادي للمرأة اليمنية المعيلة، ومشروعين للعيادات الطبية والتغذوية وللإمداد المائي والإصحاح البيئي لنازحي محافظة صنعاء.
ويستفيد من مشروع علاج المرضى والمصابين 100 مريض ومصاب في محافظة تعز ومديرياتها بهدف إنقاذ حياة الناس في الساعات الأولى من الإصابة للحد من مضاعفاتها، ولتفعيل نظام الإحالة الطبية وتوطين الخدمات الصحية داخل اليمن.
فيما يستفيد من المشروع الثاني 14 ألف شخص من خلال تأمين الخدمات الصحية الطارئة وتقديم الرعاية التكاملية وتوفير الخدمات التغذوية والعلاجية للأطفال دون سن الخامسة، وكذلك عمليات التطعيم والتحصين للأطفال والأمهات والمرضعات الحوامل وتقديم العلاج للإصابات ، وتفعيل نظام الإحالة الطبية وخدمات التوعية والتثقيف الصحي والتخلص الآمن من النفايات والمخلفات الطبية.
ويركز المشروع الثالث على دعم عمليات الإمداد المائي وتأمين مصادر المياه الصالحة للشرب والاستخدام اليومي، للحد من انتشار الأمراض والأوبئة والاهتمام بالإصحاح البيئي لنازحي محافظة صنعاء ومديرياتها، إلى جانب تأمين حقائب النظافة الشخصية والتخلص من النفايات بطريقة آمنة وصحية.
ويختص المشروع الرابع بالتدريب المهني والتمكين الاقتصادي للمرأة المعيلة في تعز لتحقيق التأمين المعيشي للأسر المحتاجة التي تعولها النساء من خلال تدريبهن على الحرف والمهن اليدوية حتى يشرعن في عملية الإنتاج والتسويق لمنتجاتهن وبيعها في الأسواق المحلية.