رئيس الوزراء يؤكد احترام الحكومة للعمل النقابي ويوجه بالغاء اي اجراءات تستهدف نشاط نقابة الصحفيين
أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، احترام الحكومة ودعمها للعمل النقابي والمدني، وموقفها الثابت في حماية الحريات، بما فيها حرية التعبير، ورفض أي شكل من اشكال التضييق على الحريات الصحفية.
رئيس دولة الامارات يبحث مع الرئيس الاندونيسي علاقات البلدين وشراكتهما الاقتصادية الشاملة
بحث رئيس دولة الامارات العربية المتحدة، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان،اليوم، مع الرئيس الاندونيسي برابوو سوبيانتو، العلاقات الإستراتيجية التي تجمع البلدين خاصة في المجالات التنموية وفرص تطويرها في إطار شراكتهما الاقتصادية الشاملة بما يسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة ورؤاهما تجاه مستقبل أكثر تنمية وازدهاراً لشعبيهما.
برنامج الأغذية العالمي: نحتاج لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية
قال برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة "أنه بحاجة إلى تمويل يقدر بحوالي 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية المتصاعدة".
باريس سان جيرمان يعزز صدارته الدوري الفرنسي بعد فوزه على تولوز بثلاثية
عزز باريس سان جيرمان صدارته الدوري الفرنسي لكرة القدم بعد فوزه على ضيفه تولوز بثلاثة أهداف دون رد في المباراة التي جمعتهما، على استاد بارك دي برانس ضمن الجولة الثانية عشرة من الدوري.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
تاريخ القمم العربية وأبرز قراراتها منذ العام 1946 م
[12/04/2018 01:23]
الرياض- واس-سبأنت
يرجع تاريخ عقد القمم العربية إلى بداية تأسيس جامعة الدول العربية عام 1945 م كأقدم منظمة إقليمية في العالم تنشأ بعد الحرب العالمية الأولى.

وشكل تأسيس هذه المنظمة العربية نقطة تحول مهمة في تاريخ العرب المعاصر وانضوت تحت مظلتها وحدة الهدف والمصير المشترك، فكانت منذ أكثر من سبعة عقود " بيتاً للعرب " للالئتام والتشاور وتوحيد الصف تجاه مسرح الأحداث إقليميا ودولياً.

وعقد أول اجتماع عربي في مايو عام 1946 وعرف بقمة " أنشاص "، الطارئة بالإسكندرية، لمناصرة القضية الفلسطينية وخرجت بمجمل قراراتها مؤكدة عروبة فلسطين وأن مصيرها مرتبط بحال دول الجامعة العربية كافة، وأن ما يصيب أهلها يصيب شعوب الأمة العربية ذاتها ,محذرة من خطر الصهيونية , ومشددة على أن الوقوف أمام هذا الخطر الجارف، واجب على الدول العربية والشعوب الإسلامية جميعا .

قمة بيروت
تلاها في نوفمبر عام 1956م، أي بعد عقد من الزمان انعقاد " قمة بيروت " في لبنان ، لدعم مصر ضد العدوان الثلاثي ،داعية إلى الوقوف إلى جانبها ضد هذا العدوان، والتأكيد على سيادتها لقناة السويس وفق معاهدة عام 1888م، والمبادئ الستة التي أقرها مجلس الأمن الدولي في 13 / 10 / 1956 م.

وشهدت قمة القاهرة في عام 1964 م، تحولاً تاريخياً في مسيرة العمل العربي المشترك إذ اكتسبت الصفة الرسمية للقمم العربية، وشددت في مضامين قراراتها على وجوب تنقية الأجواء العربية من الخلافات ،ودعم التضامن العربي وترسيخه, وعدت قيام إسرائيل خطرا يهدد الأمة العربية , إضافة إلى الدعوة إلى إنشاء قيادة موحدة لجيوش الدول العربية.

وأقر القادة العرب المشاركون في القمة دورية اجتماعات القمة، بحيث يجتمع ملوك ورؤساء دول الجامعة العربية مرة في العام على الأقل.

قمة الإسكندرية
وخلال الفترة شهر سبتمبر من نفس العام , عقد مؤتمر القمة العربي العادي الثاني في مدينة الإسكندرية , الذي دعا إلى تعزيز القدرات الدفاعية العربية , مرحباً بقيام منظمة التحرير الفلسطينية واعتمادها ممثلاً للشعب الفلسطيني .

كما دعت إلى التعاون العربي في مجال البحوث الذرية لخدمة الأغراض السلمية، كذلك في المجالات الاقتصادية والثقافية والإعلامية، إلى جانب دعم التضامن والعمل العربي المشترك، وإنشاء محكمة العدل العربية .

قمة الدار البيضاء
وسيراً على النهج الذي اختطه القادة العرب بعقد القمة بشكل سنوي، استضافت مدينة الدار البيضاء بالمملكة المغربية في سبتمبر عام 1965 م، القمة العربية ،وتوجت أعمالها بالموافقة على ميثاق التضامن العربي والالتزام به ودعم قضية فلسطين.

قمة الخرطوم

وجاءت القمة العربية العادية الرابعة التي عقدت في العاصمة السودانية الخرطوم في أغسطس 1967 م ،لتجدد أهمية وحدة الصف العربي، وإزالة آثار العدوان الإسرائيلي على الأراضي العربية المحتلة عام 1967 م، في حين أقر المجتمعون إنشاء صندوق الإنماء الاقتصادي الاجتماعي العربي ، فيما عقد مؤتمر القمة العربي العادي الخامس في العاصمة المغربية الرباط في ديسمبر 1969 م .

قمة القاهرة
وسعى القادة العرب في اجتماعهم غير العادي الثالث في سبتمبر 1970 م بالقاهرة ،إلى حل الخلاف الأردني الفلسطيني حقناً للدماء العربية .

وظلت القضية الفلسطينية الهاجس الأكبر للقادة العرب ومحور أعمال القمة العربية العادية السادسة بالجزائر في نوفمبر 1973 م ، التي دعت إلى الانسحاب الإسرائيلي من جميع الأراضي العربية المحتلة بما فيها القدس، وإلى استعادة الشعب الفلسطيني حقوقه الوطنية المشروعة، مرحبة بإنضمام الجمهورية الموريتانية إلى جامعة الدول العربية.

قمة الرباط
وعقدت القمة العربية العادية السابعة في الرباط في أكتوبر 1974 م ، والتي أكدت ضرورة الالتزام باستعادة كامل الأراضي العربية المحتلة في عدوان يونيو 1967 وعدم القبول بأي وضع من شأنه المساس بالسيادة العربية على مدينه القدس، واعتمدت هذه القمة منظمة التحرير ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني .

وبدعوة من المملكة العربية السعودية عقدت في مدينة الرياض, في أكتوبر 1976م, قمة عربية مصغرة شملت 6 دول عربية , بهدف وقف نزيف الدم في لبنان وإعادة الحياة الطبيعية إليها واحترام سيادة لبنان ورفض تقسيمه، وإعادة إعماره.

مؤتمر القمة الثامن

وفي أكتوبر 1976 م، عقد مؤتمر القمة العربي العادي الثامن في القاهرة، وجرى خلاله المصادقة على قرارات وبيان وملحق القمة العربية السداسية في الرياض, ودعوة الدول العربية كل حسب إمكاناتها إلى الإسهام في إعادة تعمير لبنان والالتزام بدعم التضامن العربي .

ولكون القضية الفلسطينية " قضية العرب الأولى " أكد قادة الدول العربية في مؤتمر القمة العربي العادي التاسع في العاصمة العراقية بغداد، دعمهم لمنظمة التحرير الفلسطينية، وضرورة الموافقة على أي حل مستقبلي للقضية الفلسطينية .

وأقروا عدم الموافقة على اتفاقيتي كامب ديفيد الموقعة بين مصر والاحتلال الإسرائيلي لتعارضها مع قرارات مؤتمرات القمة العربية, وفي هذا المؤتمر تم نقل مقر الجامعة العربية من مصر إلى تونس ومقاطعتها وتعليق عضويتها في الجامعة مؤقتا لحين زوال الأسباب .

قمة تونس
واحتضنت تونس في نوفمبر 1979 م القمة العربية العادية العاشرة , حيث جدد القادة العرب تأكيدهم على الالتزام الكامل بدعم القضية الفلسطينية وإدانتهم لاتفاقية كامب ديفيد ومعاهدة الصلح المصرية الإسرائيلية , وتعزيز العلاقات مع منظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة الوحدة الإفريقية وحركة عدم الانحياز وغيرها من المنظمات والدول لما فيه تطوير مواقف هذه الدول والمنظمات لنصرة القضايا العربية .

قمة عّمان
وتواصلت أعمال القمم العربية مسيرتها ، ففي نوفمبر 1980 م عقد بالعاصمة الأردنية عّمان مؤتمر القمة العربي العادي الحادي عشر ، وصادقت القمة على برنامج العمل العربي المشترك لمواجهة العدو الصهيوني ، كما صادقت على ميثاق العمل الاقتصادي القومي .

وجاء مشروع الملك فهد للسلام في الشرق الأوسط ، وأقر كمشروع للسلام العربي ،خلال مؤتمر القمة العربي العادي الثاني عشر في مدينة فاس المغربية الذي عقد على مرحلتين ، الأولى في نوفمبر 1981م ، والثانية في عام 1982م.

واجتمع قادة الدول العربية في أغسطس 1985م ، في الدار البيضاء بالمملكة المغربية، على طاولة مؤتمر القمة العربي غير العادي الرابع، مؤكدين الالتزام الكامل بميثاق التضامن العربي وقُرر تأليف لجنتين لتنقية الأجواء العربية .

وأعلن الموقف العربي ، تصميمه على وضع حد سريع للحرب العراقية / الإيرانية عبر حل سلمي عادل للنزاع بين البلدين , مستنكراً الإرهاب بجميع أشكاله وأنواعه ومصادره وفي مقدمته الإرهاب الإسرائيلي داخل الأراضي العربية المحتلة وخارجها.

وكانت المحطة القادمة للقمم العربية في العاصمة الأردنية عّمان ، وتحديداً في نوفمبر 1987 م، إذ أجمع العرب بصوت واحد صادر عن مؤتمر القمة العربي غير العادي الخامس, إدانتهم لاحتلال إيران لأراضي العراق والتضامن الكامل مع العراق للدفاع عن أرضه وسيادته.

انتظام القمم
ومع حلول الألفية الجديدة ، عادت مؤتمرات القمم العربية إلى الانتظام بشكل دوري وسنوي ، حيث عقدت القمة العربية العادية الثالثة عشرة في العاصمة الأردنية عّمان في مارس 2001م، مؤكدة تضامنها التام مع الشعب الفلسطيني لاستعادة حقوقه المشروعة.

كما أكدت على سيادة دولة الإمارات العربية المتحدة على جزرها الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، وتأييد جميع الإجراءات والوسائل السلمية التي تتخذها لاستعادة سيادتها على جزرها المحتلة ، ودعت القمة إلى تعزيز التضامن العربي وتفعيل مؤسسات العمل العربي المشترك.

وكانت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للسلام في الشرق الأوسط ، محور أعمال القمة العربية العادية الرابعة عشرة في العاصمة اللبنانية بيروت في مارس 2002م ، إذ تبنى المؤتمر هذه المبادرة وأصبحت مبادرة عربية للسلام .

وفي مارس 2003م عقد مؤتمر القمة العربي العادي الخامس عشر في شرم الشيخ بمصر ، الذي أكد رفضه المطلق لضرب العراق أو تهديد أمن وسلامة أي دولة عربية ودعم صمود الشعب الفلسطيني .

ووسط متغيرات متسارعه في المشهد الإقليمي والدولي عقد في مايو 2004م مؤتمر القمة العربي العادي السادس عشر بتونس ، وحمل البيان الصادر إدانة للعدوان الإسرائيلي المستمر والمتصاعد على الشعب الفلسطيني وسلطته , والتأكيد على دعم لبنان في مواجهة إسرائيل لاستكمال تحرير كامل أراضيه بما فيها مزارع شبعا وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 425.

وفي مؤتمر القمة العربية العادي السابع عشر في الجزائر في مارس 2005م كان موضوع الصراع الفلسطيني / الإسرائيلي ، الأبرز على جدول أعمال القمة ، حيث جدد القادة العرب فيه الالتزام بمبادرة السلام العربية بوصفها المشروع العربي لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم ، وأدان المؤتمر استمرار إسرائيل في بناء الجدار التوسعي.

وجددت " قمة الجزائر " الإدانة القاطعة للإرهاب بجميع أشكاله , والتأكيد على أهمية ما توصل إليه المؤتمر الدولي للإرهاب الذي عقد في الرياض في فبراير 2005م خاصة ما يتعلق بإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب.

وعقد مؤتمر القمة العربية العادي الثامن عشر في الخرطوم في مارس 2006م الذي جدد تأكيده على مركزية قضية فلسطين وعلى الخيار العربي لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.

واستضافت المملكة العربية السعودية بالعاصمة الرياض في مارس 2007م ، أعمال القمة العربية العادية التاسعة عشرة .
ودعا القادة العرب، إلى ترسيخ التضامن العربي الفاعل الذي يحتوي الأزمات ويفض النزاعات بين الدول الأعضاء بالطرق السلمية وفي إطار تفعيل مجلس السلم والأمن العربي الذي أقرته القمم العربية السابقة.

قمة دمشق
وفي مارس 2008 م عقدت القمة العربية العادية العشرين في دمشق ،حيث أكد القادة العرب في الإعلان الصادر عنها عزمهم على الالتزام بتعزيز التضامن العربي بما يصون الأمن القومي العربي ويكفل احترام سلامة كل دولة عربية وسيادتها وحقها في الدفاع عن نفسها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية .

كما أكدوا الالتزام بتنفيذ قرارات القمم العربية ومؤسسات العمل العربي المشترك وتعزيز دور الجامعة العربية بما يمكنها تحقيق الأهداف التي تصبو إليها الأمة العربية.

وشهد مؤتمر القمة العربية العادية 21 التي عقدت في العاصمة القطرية الدوحة في مارس 2009 م , التأكيد على الالتزام بالتضامن العربي والتمسك بالقيم والتقاليد العربية النبيلة وصون سلامة الدول العربية كافة واحترام سيادتها وحقها المشروع في الدفاع عن استقلالها الوطني ومواردها وقدراتها ومراعاة نظمها السياسية وفقا لدساتيرها وقوانينها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

أما القمة العربية العادية الثانية والعشرين فعقدت في مدينة سرت الليبية في مارس 2010 م ، ونص إعلانها على تمسك الدول العربية بالتضامن العربي ممارسة ونهجا والسعي لإنهاء أية خلافات عربية، وتكريس لغة الحوار بين الدول العربية لإزالة أسباب الخلاف والفرقة ولمواجهة التدخلات الأجنبية في شؤونها الداخلية.


ودعا القادة العرب خلال قمتهم الثالثة والعشرين في مارس 2012 في العاصمة العراقية بغداد إلى حوار بين السلطات السورية والمعارضة، مطالبين دمشق بالتطبيق الفوري لخطة الموفد الخاص للامم المتحدة والجامعة العربية في سوريا كوفي انان.

ونص القرار الخاص بسوريا الذي حظي باجماع المشاركين على دعوة "الحكومة السورية وأطياف المعارضة كافة إلى التعامل الإيجابي مع المبعوث المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية (كوفي انان) لبدء حوار وطني جاد.


وفي مارس 2013 م عقدت أعمال القمة العربية في دورتها العادية الرابعة والعشرين في قطر، حيث أكد قادة الدول العربية مجددًا على ما ورد في ميثاق جامعة الدول العربية والمعاهدات والاتفاقيات المكملة لها من إثبات الصلة الوثيقة والروابط العديدة التي تربط بين البلاد العربية جمعاء.

قمة الكويت
وشهدت الكويت أعمال مؤتمر القمة العربية في دورته العادية الخامسة والعشرين في مارس 2014 بإصدار " إعلان الكويت " الذي جدد قادة الدول العربية فيه التعهد بإيجاد الحلول اللازمة للأوضاع الدقيقة والحرجة التي يمر بها الوطن العربي برؤية عميقة وبصيرة منفتحة.

كما أعلن قادة الدول العربية الالتزام بتوفير الدعم والمساندة للدول الشقيقة التي شهدت عمليات الانتقال السياسي والتحول الاجتماعي من أجل إعادة بناء الدولة ومؤسساتها وهياكلها ونظمها التشريعية والتنفيذية وتوفير العون المادي والفني لها.

وأكد إعلان شرم الشيخ الذي صدر في ختام القمة العربية السادسة والعشرين في مارس 2015 م، على التضامن العربي قولاً وعملاً في التعامل مع التطورات الراهنة التي تمر بها المنطقة وعلى الضرورة القصوى لصياغة مواقف عربية مشتركة في مواجهة التحديات كافة.

قمة نواكشوط
وفي القمة العربية 27 في موريتانيا في مارس 2016 ، اكد القادة على دعمهم للحكومة الشرعية اليمنية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي وبمواصلة العمل لخروج مشاورات الكويت بنتائج إيجابية على أساس مرجعيات قرار مجلس الأمن 2216، وقرارته الأخرى ذات الصِّلة ومبادرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني اليمني بما يحفظ وحدة مؤسسات الدولة اليمنية ووحدة وسلامة أراضيها.

وجاءت أعمال القمة العربية في دورتها الثامنة والعشرين، في مارس 2017 م في منطقة البحر الميت بالمملكة الأردنية الهاشمية ، مؤكدة أن حماية العالم العربي من الأخطار التي تحدق به وبناء المستقبل الأفضل للشعوب العربية يستوجبان تعزيز العمل العربي المشترك المؤطر في آليات عمل منهجية مؤسساتية والمبني على طروحات واقعية عملية قادرة على معالجة الأزمات ووقف الانهيار.


رئيس الوزراء يؤكد احترام الحكومة للعمل النقابي ويوجه بالغاء اي اجراءات تستهدف نشاط نقابة الصحفيين
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يواصل برامجه ومبادراته التنموية في مختلف المجالات
عضو مجلس القيادة الزُبيدي: تصنيف أستراليا الحوثيين جماعة إرهابية يدعم توحيد الموقف الدولي ضد إرهاب المليشيات
مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية
الارياني يرحب بإعلان حكومة نيوزيلندا تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية
نيوزيلندا تصنف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية
رئيس الوزراء يستقبل في عدن القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
وزير الدفاع يعقد اجتماعاً موسعاً بقيادة المنطقة الثانية ويفتتح مبنى المحكمة والنيابة العسكرية
رئيس الوزراء يستعرض مع مكتب الأمم المتحدة الـ (UNOPS) المشاريع الجاري تنفيذها
انعقاد اجتماع للسلطتين التنفيذية والقضائية في لحج لمناقشة تعزيز آليات التنسيق
الأكثر قراءة
مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا