قدمت الجمهورية اليمنية مذكرة احتجاج لمجلس الأمن الدولي، بشأن استمرار التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني والمزعزعة لأمن واستقرار الجمهورية اليمنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة والمتكررة التي يرتكبها النظام الإيراني لتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قراري مجلس الأمن 2140 (2014) و2216 (2015).
رحب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، برسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الجمعة، مدعومة بالتفاؤل حيال اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتقارير عن خطط روسية لفرض قيود على صادرات البنزين إلى عدة دول.
أعلن نادي ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي لكرة القدم، عن إتمام صفقة التعاقد مع المهاجم الفرنسي أوغو إيكيتيكي، قادماً من نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني.
وزير الادارة المحلية يبحث مع البرنامج الإنمائي دعم جهود التنمية في اليمن
[24/07/2025 12:41]
عدن - سبأنت
بحث وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع مدير مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن، مارتن فاندريل، أوجه الدعم المقدم لعدد من المشاريع والبرامج الإقتصادية المساندة لجهود التنمية في الوحدات الإدارية.
وتطرق اللقاء، إلى إمكانية توسيع خارطة البرنامج للمحافظات التي لم تُستهدف خلال المرحلة الماضية في مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن، والعمل على خلق فرص عمل للشباب وتمكين المرأة، ودعم الشراكات مع القطاع الخاص للنهوض بالأوضاع الإقتصادية والاستثمارية للبلد بشكل عام.
وخلال اللقاء، أكد الوزير الأغبري، على أهمية تكثيف الجهود والتنسيق المشترك فيما بين الحكومة والمنظمات الأممية لتنفيذ البرامج والمشاريع التنموية والإقتصادية للسلطات المحلية، والوقوف على اهم الاحتياجات والمتطلبات الأساسية بما يعزز من دور الوحدات الإدارية في الجوانب التنموية والاقتصادية وبما يُسهم من تخفيف معاناة المواطنين.
من جانبه أوضح، مدير مشروع تعزيز المرونة المؤسسية في البرنامج الانمائي، عدد من الخطوات الإجرائية المتخذة لتقيم المشروع..مؤكداً دعم الأمم المتحدة تنفيذ المشاريع التنموية للوحدات الإدارية، وأهمية تقوية العلاقات الضامنة للإستمرار في المشاريع والبرامج الإقتصادية.