بلغ عدد الاطفال الذين تم تطعيمهم ضد شلل الاطفال بمحافظة شبوة خلال اليوم الاول من الحملة الطارئة للتحصين، 42 الفاً و 174 طفلاً و طفلة في عموم مديريات المحافظة.
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، من مغبة إقدام الاحتلال على تهجير أبناء الشعب الفلسطيني بالقوة تحت شعار ما أسماه بالمدينة الإنسانية في رفح، التي لا تمت للإنسانية بصلة، ووجهت انتقادات عديدة من المجتمع الدولي وكذلك أوساط إسرائيلية، وسط إمعان الاحتلال في تعميق النزوح المستمر واستخدام التجويع والتعطيش كسلاح في حربه على المدنيين الفلسطينيين في القطاع.
تصدر فلامنجو جدول ترتيب الدوري البرازيلي لكرة القدم بعد فوزه على ضيفه ساو باولو بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعتهما اليوم، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من الدوري البرازيلي لكرة القدم.
عدن - سبأنت:
أعلنت شركة الخطوط الجوية اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، ان القصف الجوي الذي استهدف مطار صنعاء الدولي، أسفر عن تدمير ثلاث من طائراتها بسبب استخدام مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني المرافق المدنية لأغراض عسكرية.
وأعربت الشركة في بيان صادر عنها تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، عن أسفها العميق لتدمير طائراتها الثلاث من طرازات (A320-AFA, A320-AFC, A330-AFE)، والتي كانت رابضة في مطار صنعاء منذ اختطافها من قِبل الحوثيين، في شهر يوليو من العام الماضي 2024م، أثناء قيام الطائرات بالواجب الإنساني والوطني والديني في نقل حجاج بيت الله الحرام من المواطنين اليمنيين وإعادتهم من مطار جدة في المملكة العربية السعودية الشقيقة إلى صنعاء.
وأكدت شركة الخطوط الجوية اليمنية، أن تدمير الطائرات الثلاث يفاقم تحديات الشركة (الناقل الوطني الوحيد في الجمهورية اليمنية)، ويعد خسارة كبيرة وفادحة، كونها كانت تساهم بشكل كبير في تخفيف المعاناة الإنسانية للشعب اليمني من خلال توفير وسائل نقل دولي بين اليمن والمطارات الدولية الأخرى، محمّلة مليشيا الحوثي المسؤولية الكاملة عن هذه الخسائر والدمار الذي طال طائراتها الثلاث.
وقالت الشركة في بيانها " إنها حذرت مراراً وتكراراً من استمرار إختطاف المليشيات للطائرات وإحتجازها في صنعاء".. مشيرة إلى أنه تم التواصل بهذا الخصوص عبر القنوات الرسمية المعمول بها لدى الشركة بشأن مطالبتها بإخلاء سبيل الطائرات المختطفة والسماح بمغادرتها سواء إلى مطار عدن، أو أي مطار دولي آخر آمن للحفاظ على سلامة الطائرات، وكذا المطالبة بعدم زج الشركة بالصراعات السياسية والعسكرية، إلا أن هذه المطالبات قوبلت بالتعنت والرفض.