عاد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، في اعقاب مشاورات مستمرة مع الأشقاء، والاصدقاء، والشركاء الإقليميين والدوليين، بشأن مستجدات الأوضاع الوطنية والاقليمية، وسبل دعم مسار الإصلاحات الشاملة في البلاد.
قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني، إنه حان الوقت للسماح بدخول المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى قطاع غزة".
أقفل مؤشر البحرين العام، اليوم، عند مستوى 1,970.96 بانخفاض وقدره 0.21 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 940.05 بانخفاض وقدره 0.52 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
وزارة الشباب والرياضة تناقش مع الصليب الأحمر تطوير مشروع دعم ذوي الإعاقة الحركية
[26/01/2025 01:11]
عدن - سبأنت
ناقشت وكيل وزارة الشباب والرياضة، لقطاع الرياضة خالد الخليفي، اليوم الاحد، مع مديرة مشروع التأهيل الحركي في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سايا لوكارين، تطوير وتعزيز الشراكة فيما يخص مشروع (دعم لعبة التنس الأرضي للكراسي المتحركة لذوي الإعاقة الحركية)، الذي تنفذه الوزارة واللجنة، بالتعاون مع "الشبكة الوطنية لمناصرة حقوق ذوي الهمم".
وخلال اللقاء، نوه الوكيل الخليفي بمستوى الشراكة مع اللجنة وبالنتائج التي تحققت خلال السنوات الـ (3) الماضية، وبروح التعاون والتي أثمرت عن تشكيل فريق للعبة الكراسي المتحركة من الجنسين..معرباً عن تطلع الوزارة إلى المزيد من الشراكة والعمل مع اللجنة الدولية والشبكة الوطنية لذوي الهمم، وبما يُسهم في تطوير المشروع وتوسعته بحيث يشمل فئات أخرى، لما لذلك من أهمية على صعيد الدعم النفسي والمعنوي لجميع ذوي الإعاقة وتحقيق عملية الدمج المجتمعي .
وأبدى الخليفي، استعداد الوزارة لتجديد الشراكة والعمل مع الصليب الأحمر والشبكة الوطنية لإنجاح المشروع وتطويره، وتعزيز الفريق الحالي بعناصر أخرى جديدة، وتقديم الخدمات الضرورية التي تمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمشاركة الفعالة في المجتمع.
من جانبها أكدت المسؤولة الدولية، أن المشروع وصل إلى مرحلة متقدمة وحقق نتائج طيبة خلال السنوات الماضية، وتسعى عبر منظمتها إلى توسعة العمل فيه بحيث يشمل الأطفال والفتيات، بغية الوصول إلى عملية الدمج المجتمعي..مشيرة إلى أن المنظمة تركز في الوقت الحالي على تطوير الفريق ورفع مهارة لاعبيه التي ستنعكس على مستوى المنافسة، وجميعها عوامل جذب للوعي المجتمعي والداعمين، وقبل ذلك كله تحقيق إدماج هذه الفئة في المجتمع .