عاد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، في اعقاب مشاورات مستمرة مع الأشقاء، والاصدقاء، والشركاء الإقليميين والدوليين، بشأن مستجدات الأوضاع الوطنية والاقليمية، وسبل دعم مسار الإصلاحات الشاملة في البلاد.
فازت جمهورية مصر العربية، بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة (2026-2028)، بعد حصولها على 173 صوتًا، في الانتخابات التي جرت أمس بالجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
أعلن البنك المركزي الصيني، يوم الثلاثاء الماضي، أنه سيجري اليوم الأربعاء، عملية إعادة شراء عكسية مباشرة بقيمة 600 مليار يوان (نحو 84.48 مليار دولار أمريكي) بهدف الحفاظ على سيولة وافرة في النظام المصرفي.
حجز منتخب إنجلترا أوروبي بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، كأول منتخب بعد فوزه الكبير على ضيفه اللاتفي بخمسة اهداف دون رد في المباراة التي جرت بينهما في ريغا ضمن مباريات الجولة السادسة من منافسات المجموعة الحادية عشرة من التصفيات الأوروبية.
يخضع وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن لاستجواب في الكونغرس، الخميس، بسبب قراره إبقاء الجراحة التي أجراها لعلاج سرطان البروستاتا وعلاجه بعدها في المستشفى سرا حتى عن الرئيس جو بايدن ونائبته في الوزارة.
واعتذر أوستن عن الطريقة التي تعامل بها مع الأمر، بما في ذلك إلى بايدن نفسه، لكن مثوله أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب ذي الأغلبية الجمهورية في العاشرة صباحا (15:00 بتوقيت غرينتش) ستكون أول مرة يستجوبه فيها أعضاء المجلس مباشرة.
ووفقا لملاحظات معدة مسبقا، سيقول مايك روجرز رئيس لجنة القوات المسلحة خلال الجلسة: "من غير المقبول بالمرة أن يستغرق الأمر أكثر من 3 أيام لإبلاغ الرئيس أن وزير الدفاع في المستشفى ولا يسيطر على البنتاغون.
وسيضيف: "كانت الحروب مشتعلة في أوكرانيا وإسرائيل، وكانت سفننا تتعرض لإطلاق النار في البحر الأحمر، وكانت قواعدنا تستعد للهجوم في العراق وسوريا. لكن القائد الأعلى لم يكن يعلم أن وزير دفاعه كان خارج الخدمة".
وبدلا من الكشف عن وضعه الصحي، اختار أوستن الحفاظ على سرية الجراحة الأولية التي أجراها بسبب سرطان البروستاتا في ديسمبر، بالإضافة إلى دخوله المستشفى في وقت لاحق في يناير بسبب مضاعفات ما بعد الجراحة التي أوصلته إلى وحدة العناية المركزة.
ومع ذلك، أصدرت وزارة الدفاع، الإثنين، نتائج المراجعة الداخلية، التي استمرت 30 يوما وبرأت نفسها فعليا من ارتكاب أي مخالفات.
وخلصت إلى أنه "لم يُظهر أي شيء تم فحصه خلال هذه المراجعة أي مؤشر على سوء النية أو محاولة للتعتيم".
ومن المتوقع أن ينتقد روجرز التقرير لإخفاقه في تقديم إجابات حقيقية حول من يعرف من تقاعس في أداء واجباته الأساسية وكيف ومتى.